الصفحه ١٦٤ :
عن الشكر متمم ومكمل
، وأما صدره فوجهه أن عرفان النعمة من المنعم مستلزم لمحبته والفرح به ، ومحبته
الصفحه ١٦٥ :
وفيه (١)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه فقد أدى
شكرها
الصفحه ١٧٣ : صح موت النفس صح إحيائها بعد موتها بمعنى إعادتها إلى البدن
وإحداث ما انقطع من العلاقة بينهما.
قوله
الصفحه ٣٧ : ، أستودعُكُما الله ، ولا جعلهُ اللهُ آخر العهد منِّي إليكُما.
انصرفتُت
يا سيِّدي يا أمير المُؤْمنين ومولاي
الصفحه ٤٢ :
الْبَاقِرِ عليه
السلام قَالَ : «مَنْ زَارَ الحُسَينَ عليه السلام يَوْمَ العَاشِرِ مِنَ
الشَّهْرِ
الصفحه ٧٠ :
يَوْمٍ
مِنْ دَارِكَ [أَوْ دَهْرِكَ] بِهَذِهِ الزِّيَارَةِ فَافْعَلْ ، وَلَكَ ثَوَابُ
جَمِيعِ
الصفحه ٧١ : أنَّ هذا التَّكبير مِائةَ
مرَّة كَما أشَرنا إليهِ سابِقاً ، والَّذي يدلُّ على ذَلك أمورٌ :
مِنْهَا
الصفحه ٧٦ :
آخر الزِّيارة».
ومِنها
: ما في (البحار) (١)
عن (مُؤلّف المَزار الكبير (٢)
عن (صفوان) عن
الصفحه ٧٧ :
قال : «إِذَا وَصَلْتَ
إِلَى مَحَلأَّةِ الشَّرِيفِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى فَاغْتَسِلْ ـ إلى أن قال
الصفحه ٨٩ : باب منها على
٢٨ فصلا على عدد الحروف ، ترتيبه الأبجدي على أواخر الكلم (المنجد في الأعلام ص
٣٤٤
الصفحه ٩٦ :
، وهو قوله «جعلهما ثارين لله ، لأنه الطالب لدمائهما من قتلتهما» ، فقد علل الجعل
المزبور الذي هو عبارة عن
الصفحه ١٢٩ :
نعم ، لا بد من تبديل بعض الكلمات بما
يناسب حال الزائر وزمانه ومكانه ، فمن ذلك التبديل لأجل كون
الصفحه ١٣٣ :
(وبالوالدين إحسانا) [الإسراء ٢٣] ، ومن المعلوم أن ما ثبت
لهما من منقبة وولاية على الأمة فهو ثابت
الصفحه ١٦٧ :
الوضع كما مر من أنه
ممنوع ، لأله مجرد دعوى بلا دليل ، فيدور الأمر بين تعيين أحد المعنيين من الثنا
الصفحه ١٨٣ : : (فإن
حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن)
[آل عمران ٢٠] قل (أبو البقاء) (٤)
في (تركيبه (٥))
(٦) : «) من