الصفحه ١٣ :
محفوظة في مكتبات
عامّة ، أو خاصّة لم يُطّلع عليها الكثير من القراء ، وهذا ما زاد من عزمنا
وتصميمنا
الصفحه ٣٦ :
(٥) أنقلبُ عنكُما (٦)
مُنتظرا
، لتنجُّز الحاجة وقضائِها ونجاحها من الله بشفاعتكُما لي إلى الله عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٥٠ :
أخذَاهُ مِن كتابِ (ابْنِ بزِيعٍ) ، فكَان رِواية (صَالِح) عَن كُلِّ مِن (أَبِيه)
ومِنَ (الجُهَنِيّ
الصفحه ٦٦ : وَاحِدةً ، وَإنَّما الاختِلافُ مِن سَهوِ
الرُّواةِ أو النُّساخ ، فَالصادِرُ منهُ إِمَّا مِن بعدِ التَّكبيرِ
الصفحه ٦٨ :
العِبارَتينِ أي مِن
بعدِ التَّكبيرِ ومِن بعدِ الرَّكعتين ، وتَوجيه أَحدَيهما بحيثُ ترجع إلى
الصفحه ٧٩ : : * (فَإِنَّكَ إِذَا
قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ مَنْ زَارَهُ مِنَ
المَلَائِكَةِ) * هذه
الصفحه ٨٢ :
أبيض من الثلج ، وأذكى
ريحا من المسك الأذفر ، [فأحضرته] (١)
، فقالت لي : يا سلمان ؛ أفطر عليه عشيتك
الصفحه ٩٧ : المواضع الثلاثة (٧)
في سورة يوسف بالتخفيف كما في (مجمع البيان (٨))
(٩) ، ولما كان الغرض من
هذه
الصفحه ١٠٢ :
المقتول ظلما ، وطلب
هذا الدم.
والمناسب للوتر من بين هذه المعاني هو
الدم ، بقرينه إيقاع الطلب
الصفحه ١٠٤ :
[شرح «عليكم مني
جميعا سلام الله أبدا ...»]
قوله عليه السلام : * (عليكم مني جميعا سلام
الله أبدا
الصفحه ١٠٦ : المصيبة لك علينا وعلى جميع أهل الإسلام)
*
«الرزية»
بالتشديد أصله الرزيئة بالهمز ، لأنه مهموز مشتق من
الصفحه ١٣٤ : ء وفرحهم من دون لزوم كذب ، لكن لا يخفى أنه تبديل معنوي في مدلول الإشارة ،
إذ لا ريب أن مدلولها في يوم
الصفحه ١٤٦ :
لأجدد (١)
به عهدا» أي حضورا ـ إلى أن قال ـ وفي الدعاء (٢)
«اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتي» أي
الصفحه ١٤٩ :
[شرح «اللهم خص أنت
أول ظالم»]
قوله عليه السلام : * (اللهم خص أنت أول
ظالم ظلم نبيك باللعن مني
الصفحه ١٥٨ :
خلاف المذمة» ، ثم
قال : «الشكر الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف».
وفي (القاموس