الصفحه ٣١ :
الْمُسْتَصْرِخِينَ ، [و]
(٥) يَا مَنْ هُوَ
أَقْرَبُ إِلّيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ
الصفحه ٣٠ : ] (٣)
جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا إِلَى (الْغَرِيِّ) بَعْدَ مَا خَرَجَ أّبُو عَبْدِ
اللهِ عليه السلام ، فَسِرْنَا
الصفحه ٤٨ :
عن صاحب (الكامل) كَان
ذَلكَ مِن صاحب (الكامل) أوْلى بِالجَواز.
هَذا ولَكن هُنا إشكالٌ نسألُ
الصفحه ٨٠ :
وتعظيم المفدى ، كما
وقع التصريح بذلك في فقرات دعاء الندبة (١)
كقوله «بنفسي أنت من مغيب ، ما غاب
الصفحه ٣٢ :
شَيْء
، وَلا َکْفي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّماواتِ وَالاْرْضِ.
أَسْألُكَ
بِحَقِّ مُحَمَّد خَاتَمِ
الصفحه ٨٣ : فو الله لقد
علمتهن أكثر من ألف نفس من أهل المدينة ومكة ممن بهم علل الحمى ، فكل برأ من مرضه
بإذن الله
الصفحه ١٠٠ : ـ ألى أن قال ـ والموتور : من قتل له قتيل فلم يدرك بدمه».
وفي (الطراز) : «الوتر كعهن الفرد وهي
لغة
الصفحه ٧ : السلام ، حيث كان رسول الله صلى الله عليه وآله يشيّد
به عليه السلام في كثير من المواقف ، منذ أن كان الحسين
الصفحه ٣٩ : اللهُ عَلَى نَفْسِهِ عَزَّ
وَجَلَّ أَنَّ مَنْ زَارَ الحُسَيْنَ عليهِ السلام بِهّذِهِ الزِّيَارَةِ مِنْ
الصفحه ١٣١ :
على
الأئمة من بعيد كما يسلم عليهم من قريب ، غير أنك لا يصح أن تقول أتيتك زائرا ، بل
تقول في موضعه
الصفحه ٣٥ :
سِوَاكَ
(١) ، ومنجاهُ من
(٢) مخلُوق غيرك ، فأنت
ثقتي ورجائِي ومفزعي ومهربي وملجاي ومنجاي ، فبك
الصفحه ٦٥ : ،
__________________
(١) الشيخ تقي الدين
إبراهيم بن علي بن الحسن الكفعمي الجبعي الحارثي : والكفعمي نسبة إلى قرية كفرعيما
من توابع
الصفحه ١٢٤ : قتل الحسين عليه السلام حقيقة ، وإن كان يوما
واحدا شخصيا لا كليا ، وهو العاشر من المحرم من سنة ستين من
الصفحه ١٢٥ : المبعث (٢)
: «اللهم
إني أسئلك بالنجل (٣)
الأعظم
في هذه الليلة من الشهر المعظم ، اللهم بارك لنا في ليلتنا
الصفحه ١٦٣ :
(لئن شكرتم لأزيدنكم) [إبراهيم ٧].
وفيه (١)
عن (الصادق) عليه السلام : «من
عرف نعمة الله بقلبه