الصفحه ١٤٢ : ب ـ «ملا صدرا» ، له
تصانيف كثيرة في شتى العلوم منها حواشي على الكتب الأربعة (ط) ، والصحيفة السجادية
الصفحه ٥٩ :
الخَيْرِ ، فَإِذَا عَلِمَ اللهُ عّزَّ وَجَلَّ ذَلِكَ مِنْهُ بِصِدْقِ نِيَّةٍ ، كَتَبَ
اللهُ لَهُ مِنَ
الصفحه ٩٠ : خان (ت ١١٢٠ ه ـ) صاحب شرح
الصحيفة السجادية ، من أحسن ما كتب في اللغة لكنه لم يتجاوز النصف من حرف الصاد
الصفحه ١٧٠ : اللفظ بين وضعه
للأعم ، فيكون مشتركا معنويا بين الأفراد لا يلزم منه تجوز أصلا بين وضعه للأخص
فيكون مجازا
الصفحه ١٦٨ :
يكون الحمد في قباله
هو التوصيف بالكمالات والفضائل ، وكل من التنزيه والتوصيف لا يكون إلا بالقول لا
الصفحه ٩٥ : ، وسيد قرشي ، فليس هذا خصيمة
بالحسين عليه السلام ، ولا شرافة وكرامة وفضيلة له.
وعلى ما ذكرنا من الطلب
الصفحه ٥٨ : يُعطيَهُ ما أعدَّ بِإزاءِ هذا العمَلِ مِن الأجرِ والثَواب ، إذِ المفرُوض أنّ
هذا الفوتَ لَيس مِن قبَلِهِ
الصفحه ٨٤ : في زيارتهم له ، وإما منه عليه
السلام في تعليم (علقمة) ، واحتمال التساوي في الفضيلة بعيد جدا ، إذ لا
الصفحه ٨٨ : بها فقد أحرز الفضائل
الثلاث ، ومن زاره بغيرها فله ما سلف في صدر الرواية فحسب.
هذا وإذ قد فرغنا عن
الصفحه ٨٥ : كل من زار الحسين) *.
عبارة (المصباح) هنا «وكتب الله لك بها
ألف ألف درجة» والظاهر أن ما بين «كتب
الصفحه ٥٢ :
[شرح عبارات الزيارة]
[شرح «فَمَنْ فَعَلَ
ذَلِكَ كُتِبَ لَهُ ثَوَابُ أَلْفِي أَلْفِ حَجَّةٍ
الصفحه ٨٦ : ذكره أولا بقوله : «وكتبب
الله لك بها ألف ألف حسنة ـ إلى قوله ـ وكتب» وهذا الثواب هو ما به فضل المأثور
الصفحه ١٦٢ : ، ثبت ، معتمد
، صحيح المذهب ، له أكثر من ٧٠٠٠ رواية في كتب الحديث ، عاصر الإمام العسكري عليه
السلام
الصفحه ١٠ : وما لاقاه من الويلات وفتن ظهرت في زمانه ، وفي بغداد بالخصوص يدرك ما حصل في
كتبه رحمه الله من اختلاف
الصفحه ١٧٢ : البحرين (٢
/ ٥٤٤).
(٣) راجع كتب اللغة
مادة (بَرَأ) وكتب التفاسير عد تفسير الآية ٥٤ من سورة البقرة.