الصفحه ١٢٣ : بنو أمية ... إلخ)
*
في حواشي بعض نسخ (المصباح) (١)
«فيه» بدل «به» والظاهر أنه سهو من النساخ بقرينة
الصفحه ١٦١ : تعريف
الحمد بكونه قالا أو حالا لإدخال حمد الحق سبحانه لنفسه».
هذا ما وقفنا عليه من كلماتهم ، وهي كما
الصفحه ١٦٩ :
«الحمد : قول دال على
أنه مختص بفضله الإنعام» ، وإليه يرجع تفسيره بالثناء المطلق ، فقد اتضح من جميع
الصفحه ١٧٨ :
لفظة «به» (١)
بدل «له» فالظاهر أنه من أغلاط الناسخين وتصحيفاتهم ، ولفظة «شاغلا» صفة ل ـ «شغلا
الصفحه ١٨٢ :
عليكما متصل لا ينقطع ، وقد وقع التصريح بالانصراف عنهما في ما يأتي من قوله : «انقلبت
يا سيدي عنكما
الصفحه ١٨٤ :
: «كلمة «أنت» الضمير تصحيف «أبت» بصيغة المتكلم من آب يئوب ، واستشهد لذلك بذكر
اسم الفاعل فيما يأتي من قوله
الصفحه ١٩١ : . (١)
__________________
(١) وهذه ترجمت
بالعربية بحمد الله وحسن توفيقاته وبعد مضي مدّة من تأخير طباعة هذه النسخة
الشريفة ؛ لعدم وجود
الصفحه ١١ : ، وهو ممّا لا يكاد يخفى على من له أدنى تتبع وتدقيق.
أمّا ما يرتبط بنسخ كتاب (مصباح المتهجد
وسلاح
الصفحه ٥٤ : أو البَارزِ إِلى الصَّحْراءِ كَمَا هُوَ المَفْرُوض فِي مَورِدِ هَذَا
الثَّواب أكْثر ثَواباً مِنَ
الصفحه ٦٢ : الْقَوْلَ) *
عِبارَةُ (المِصْباح) هُنا مِن بعدِ
التَّكبيرِ وهو الصَّحِيح ، والرَّكعَتان مِن سَهوِ القَلمِ
الصفحه ٧٥ :
السَّلَامُ عَلَيْكَ».
ومنها
: ما رَواهُ (الشَّهِيدُ) في (مَزارِهِ) (١)
في زِيارَةِ المَبعثِ ورواهُ في
الصفحه ٩٩ : السابقة
في الزيارة الأخيرة (١)
من زيارات شهر محرم المذكورة في (زاد المعاد) (٢)
عقيب زيارة عاشورا
الصفحه ١٠١ :
المعروفة (١)
«لقد أصبح كتاب الله فيك مهجورا ، ورسول الله فيك محزونا».
ومنه قوله عليه السلام يوم
الصفحه ١٠٣ : مانع منه بأن يقال أنه وضع في الأصل مصدرا معناه سفك دم الحميم
ظلما بلا قصاص ، ثم نقل منه وأطلق على نفس
الصفحه ١٠٧ :
وصاحبوها بقرينة ما
يأتي من قوله «لقد
عظم مصابي بك».
ويفهم من قوله «وعلى جميع أهل
الإسلام» أن من