الصفحه ١٨٧ : لثواب
آخر ، بل اللازم الاستئناف.
ومنها
: (الوقت) وأنه قبل الزوال ، ولا ريب في اعتباره
لقوله عليه
الصفحه ٩ : اليوم بزيارة تتناسب مع هذه المعاني المتجسدة في ذلك اليوم ، وهذا عينه ما
حصل من أئمة الهدى عليهم السلام
الصفحه ٢١ :
أُجُورَنَا بِمُصَبِنَا بِالحُسَيْنِ عليه السلام ، وَجَعَلَنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ
الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ
الصفحه ٢٥ :
(٥) مِنْ اَعْدائِكُمْ
وَالنّاصِبينَ لَكُمُ الْحَرْبَ ، وَبِالْبَراءَةِ
(٦) مِنْ اَشْياعِهِمْ
وَاَتْباعِهِمْ
الصفحه ٢٧ : عليهم منك اللعنة».
(٢) في نسخة من مصباح
الزائر : «فرح».
(٣) في البحار : «ضاعف».
(٤) في مصباح
الصفحه ٤٠ : لَكَ
إِلِى اللهِ حَجَةٌ فَزُرْ بِهَذِهِ الزِّيَارَةِ مِنْ حَيْثُ كُنْتَ ، وَادْعُ
بِهَذَا الدُّعَا
الصفحه ٥١ : في سَندِه ، لأنَّه مِن القضَايَا التِي
قِياساتُها مَعها ، ومِن هُنا تَبيَّن الغِنى عَن النَّظرِ في
الصفحه ٥٥ : ثوابها ، ومِقدَار ثَوابها ، إِذ الثَّواب المَزبور مِن آثارِ المُصِيبة ،
والتَّساوي في الآثَار ، يَستلزِم
الصفحه ٦٠ :
(٣) : (زَيد الشَحَّام) (٤)
عَن أَبِي عَبدِ الله عليه السلام أنَّهُ قَالَ : «إِنَّ الْعَبْدَ لَيَنْوِي مِنْ
الصفحه ٦٧ : ، فتعيَّن أن يَكونَ لفظُ الرَّكعتين مِن سَهوِ القَلم ، وأنَّ
الصَّحيحَ هو التَّكبير كَما في (مَزارِ السَّيدِ
الصفحه ٦٩ : ، وَقُلتَ هَذَا القَولَ عِنْدَ الْإِيمَاءِ مِن بَعْدِ
التَّكبِيرِ فَقَد دَعَوتَ بدُعَاءِ زُوَّارِهِ مِنَ
الصفحه ٧٤ : مُتعددةٍ ، وعِبارَاتٍ مُختلفةٍ.
نَعم ؛ قَد وَردَ فِي زِيارتينِ مِن
زياراتِهِ عليهِ السلام الافتتاحِ
الصفحه ٧٨ :
ومِنهَا
: زِيارةٌ جامِعةٌ كَبيرةٌ أُخرى غير
الجامعة المعروفة أوردَها في البحار (١)
عقيب الأولى
الصفحه ٨٥ : كل من زار الحسين) *.
عبارة (المصباح) هنا «وكتب الله لك بها
ألف ألف درجة» والظاهر أن ما بين «كتب
الصفحه ١٠٩ : وبليتي بك.
ولقد أغرب بعض الشارحين في جواز كون (مصابي)
مفعولا به ، وأنه من باب الحذف والإيصال ، كالمشكوك