الصفحه ٦٤ : السَّلَامُ عَلَيكَ إِلَى أَنْ يَنْتَهِي إِلَى الْأَذْكَارِ المُكَرَّرَةِ
، ثم يُصَلِّي وَيُكَرِّر كُلّاً مِنَ
الصفحه ٧٢ : مَحضٌ ، معَ أنَّ (الكَفْعَمِيَّ)
وأمثَالهُ مِن أصحابِ الحَديثِ لا يَتعدَّون عَن مَدالِيل النُّصوص
الصفحه ٩٢ :
عليك ، أو عداوة أتيت
إليك ، أو هو الدعداوة والحقد» انتهى ، وقد مر منه أنه فسر الثأر بالدم.
وفي
الصفحه ١٠٨ : وإقامة الحدود والجمعة والجماعة ، وبالجملة
بسط يدهم في كل ما يريدون من أمور الخلق وقد منعوا من ذلك ، كما
الصفحه ١١٧ : ، يعطى من أصيب بمصيبة من مصائب الدنيا ، أي من أصابه الله بها
وجعلها بحيث تصيبه.
ثم إن التعبير عن الشدة
الصفحه ١١٩ :
[شرح «يا لها من
مصيبة ما أعظمها»]
قوله
عليه السلام : * (يا لها من مصيبة ما
أعظمها) *.
كلمة (يا
الصفحه ١٢٧ : التعدد والتجدد في
كل سنة ، هذا إذا زرت بهذه الزيارة في يوم عاشوراء ، وإن زرت بها في غيره من أيام
السنة
الصفحه ١٣٦ :
الأول دون الثاني ، وعبارة الزيارة هو الثاني دون الأول ، كما أن من المعلوم أن كل
يوم بعد قتله عليه السلام
الصفحه ١٤١ : المراد باللعن على خصوص أول من ظلم
وآخر من تبعه ، حتى ينحصر اللعن في شخصين أو نحوهما ويخرج ما بين الطرفين
الصفحه ١٤٢ : (الرواشح (٢))
(٣) : «كلتاهما بالمثناة
من تحت بعد الألف ، قبلها موحدة في الأولى ، ومثناة من فوق في الثانية
الصفحه ١٥٤ : مصابهم) *
الغرض من إضافة «الحمد»
إلى «الشاكرين»
دون الحامدين هو الجمع بين الحمد والشكر على مصابهم
الصفحه ١٥٦ :
بهم عليهم السلام
ولأجلهم على حد ما مر (١)
من قوله «بمصابي بكم» إنما قلنا ذلك لأن متعلق الشكر لا بد
الصفحه ١٥٩ : ».
وفي (تفسير البيضاوي) (٢)
: «الحمد هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري من نعمة أو غيرها
الصفحه ١٨٠ :
عليه السلام : * (أتيتكما زائرا) *.
في حاشية (مصباح الكفعمي) : «إن كانت
الزيارة من بعد فقل : «قصدتكما
الصفحه ١٨١ :
توصيف المنقلب بهذه الأوصاف نفيا
وإثباتا من باب المجاز العقلي ، وإسناد الشيء إلى غير من هو له