الصفحه ١٢٩ :
نعم ، لا بد من تبديل بعض الكلمات بما
يناسب حال الزائر وزمانه ومكانه ، فمن ذلك التبديل لأجل كون
الصفحه ١٣٠ :
وإن كانت من قرب فقل
: «أتيتكما
زائرا» روى ذلك عن الصادق عليه السلام ، قاله
(الشيخ المفيد رحمه الله
الصفحه ١٣٣ :
(وبالوالدين إحسانا) [الإسراء ٢٣] ، ومن المعلوم أن ما ثبت
لهما من منقبة وولاية على الأمة فهو ثابت
الصفحه ١٥٧ :
وقريب منه ما في (الروض (١))
(٢) ، و (شرح المطالع) (٣)
، و (حاشية المحقق الشريف) (٤)
، و (شوارق
الصفحه ١٦٧ :
الوضع كما مر من أنه
ممنوع ، لأله مجرد دعوى بلا دليل ، فيدور الأمر بين تعيين أحد المعنيين من الثنا
الصفحه ١٧٤ :
شيء)
*.
أي يغنى من كل شيء ، من كفاه بمعنى
أغناه.
قوله
عليه السلام : * (وبحق الحسن والحسين
الصفحه ٢٠ :
قَالَ : «مَنْ زَارَ
الحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ عليهما السلام فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنَ المُحَرَّمِ
الصفحه ٢٣ :
الْمَوْتُورَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الأرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ
، عَلَيْكُمْ مِنّي جَميعاً
الصفحه ٢٨ :
بِفِنائِكَ
[وَأَنَاخَتْ بِرَحْلِكَ]
(١) ، عَلَيْكَ
(٢) مِنّي سَلامُ اللهِ
اَبَداً (٣)
ما
بَقيتُ
الصفحه ٣٨ : الدّثعَاءِ ، وَزُرْ بِهِ ، فَإِنِّي ضَامِنٌ عَلَى اللهِ تعالى لِكُلِّ
مَنْ زَارَ بِهّذِهِ الزِّيَارَةِ
الصفحه ٤٥ : : فارسي
للعلامة المجلسي ، أورد في كتاب مزار البحار الذي فرغ منه سنة ١٠٨١ جميع ما ظفر به
من الزيارات
الصفحه ٤٦ : كان فقيراً لا يملك شروى نقير ، ثم نال من الثروة والمال والأملاك
ما لم ينل أحد من العلماء ، وكان رئيساً
الصفحه ٥٦ : .
والحاصلُ
: أنّ المُشبّه هو ثوابُ مجموعِ الأمرَين
مِن زيارَتِهِ عليه السلام ومُصِيبَتِهِ ، والمُشبّهُ بِهِ
الصفحه ٦١ : : نَعَمْ
، عَجِبْتُ لِمَلَكَيْنِ هَبَطَا مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ، يَلْتَمِسَانِ
عَبْداً صَالِحاً
الصفحه ٦٣ :
قولِهِ «مِن بَعْدِ
التَّكْبيرِ» كُلَّما ازدَادَ فيها نَظراً وتَأمَّلاً ازْدَاد هَذا الاحتِمال