الصفحه ١٥ : المؤلف قدس سره وهذه الطبعة مصححة من المؤلف
قدس سره على يد ولده علي بن عبد الرسول كما يظهر من خاتمة
الصفحه ١٦ :
النسخة ، وقد أثبت
جميع هذه الإشارات ، فما كان منها موافقاً للكتب الثلاثة المذكورة آنفاً أتبعتها
الصفحه ٣٧ : ، أستودعُكُما الله ، ولا جعلهُ اللهُ آخر العهد منِّي إليكُما.
انصرفتُت
يا سيِّدي يا أمير المُؤْمنين ومولاي
الصفحه ٤٢ :
الْبَاقِرِ عليه
السلام قَالَ : «مَنْ زَارَ الحُسَينَ عليه السلام يَوْمَ العَاشِرِ مِنَ
الشَّهْرِ
الصفحه ٤٤ :
بكتاب العقل والجهل وانتهى بالأجازات ، وقد جَمعَ في كتابه هذا جميع ما وصل إليه
من تراث أهل البيت عليهم
الصفحه ٤٧ : إِسْمَاعِيل) إلى (مَالِكٍ) عَنه ، ولَا يلزمُ أن يكونَ روايَتهُ
عن (مُحَمَّد بْنِ إِسْمَاعِيل) بالسَّماع مِنه
الصفحه ٥٢ : ، «ثَوَابُ أَلْفِي أَلْفِ حَجَّةٍ»
بالإفرادِ في تلك المواضع ، ولابُدّ مِن التَّوافقِ والتَّطابقِ بينهُما
الصفحه ٧٠ :
يَوْمٍ
مِنْ دَارِكَ [أَوْ دَهْرِكَ] بِهَذِهِ الزِّيَارَةِ فَافْعَلْ ، وَلَكَ ثَوَابُ
جَمِيعِ
الصفحه ٧١ : أنَّ هذا التَّكبير مِائةَ
مرَّة كَما أشَرنا إليهِ سابِقاً ، والَّذي يدلُّ على ذَلك أمورٌ :
مِنْهَا
الصفحه ٧٦ :
آخر الزِّيارة».
ومِنها
: ما في (البحار) (١)
عن (مُؤلّف المَزار الكبير (٢)
عن (صفوان) عن
الصفحه ٧٧ :
قال : «إِذَا وَصَلْتَ
إِلَى مَحَلأَّةِ الشَّرِيفِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى فَاغْتَسِلْ ـ إلى أن قال
الصفحه ٨٧ :
[شرح «وزيارة كل من
زار الحسين بن علي منذ يوم قتل ...»]
قوله عليه السلام : * (وزيارة كل من زار
الصفحه ٨٩ : باب منها على
٢٨ فصلا على عدد الحروف ، ترتيبه الأبجدي على أواخر الكلم (المنجد في الأعلام ص
٣٤٤
الصفحه ٩٦ :
، وهو قوله «جعلهما ثارين لله ، لأنه الطالب لدمائهما من قتلتهما» ، فقد علل الجعل
المزبور الذي هو عبارة عن
الصفحه ١٢٨ :
العرفي فإنما هو في
خصوص اليوم المماثل ليوم الحادثة هو يوم واحد من أيام السنة لا يقبل التعدد في سنة