الصفحه ٧٩ : : * (فَإِنَّكَ إِذَا
قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ مَنْ زَارَهُ مِنَ
المَلَائِكَةِ) * هذه
الصفحه ٨٢ :
أبيض من الثلج ، وأذكى
ريحا من المسك الأذفر ، [فأحضرته] (١)
، فقالت لي : يا سلمان ؛ أفطر عليه عشيتك
الصفحه ٩٣ :
فما في (القاموس) من التفسير بمطلق الدم
فهو من باب سعد أنه نبت على ما هو عادة اللغويين من التفسير
الصفحه ١٠٢ :
المقتول ظلما ، وطلب
هذا الدم.
والمناسب للوتر من بين هذه المعاني هو
الدم ، بقرينه إيقاع الطلب
الصفحه ١٠٦ : المصيبة لك علينا وعلى جميع أهل الإسلام)
*
«الرزية»
بالتشديد أصله الرزيئة بالهمز ، لأنه مهموز مشتق من
الصفحه ١٣٤ : ء وفرحهم من دون لزوم كذب ، لكن لا يخفى أنه تبديل معنوي في مدلول الإشارة ،
إذ لا ريب أن مدلولها في يوم
الصفحه ١٤٦ :
لأجدد (١)
به عهدا» أي حضورا ـ إلى أن قال ـ وفي الدعاء (٢)
«اللهم لا تجعله آخر العهد من زيارتي» أي
الصفحه ١٤٩ :
[شرح «اللهم خص أنت
أول ظالم»]
قوله عليه السلام : * (اللهم خص أنت أول
ظالم ظلم نبيك باللعن مني
الصفحه ١٥٨ :
خلاف المذمة» ، ثم
قال : «الشكر الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف».
وفي (القاموس
الصفحه ١٦٤ :
عن الشكر متمم ومكمل
، وأما صدره فوجهه أن عرفان النعمة من المنعم مستلزم لمحبته والفرح به ، ومحبته
الصفحه ١٦٥ :
وفيه (١)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه فقد أدى
شكرها
الصفحه ١٧٢ : غيره من حق ، فمن أتلف منه ظالم دما أو عرضا أو مالا ففاته
القصاص والانتقام واستيفاء الحق ، فإن ذلك لا
الصفحه ١٧٣ : صح موت النفس صح إحيائها بعد موتها بمعنى إعادتها إلى البدن
وإحداث ما انقطع من العلاقة بينهما.
قوله
الصفحه ٨ :
تجد أحداً من المعصومين تم التأكيد على زيارته كما حصل لزيارة الحسين عليه السلام
، فدونك ما دون في شأن
الصفحه ١٢ : الآونة الأخيرة هجوم عنيف من
البعض على هذه الزيارة المباركة ، وكلّ ذلك كان بسبب اشتمالها على أمور مرتبطة