الصفحه ٣٤ : سواك ، خاب من كان رَجَائُهُ
(٨) سواك ، ومُغيثُهُ
(٩) سواك ، ومفزعُهُ إلى
سواك ، ومهربُهُ إلى سواك
الصفحه ٤٩ :
الإسلام (١)
في (الكافي) (٢)
مِن قولِ : «عدّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا» ، وليس من سُنّة الرِّواية
الصفحه ٥٨ : يُعطيَهُ ما أعدَّ بِإزاءِ هذا العمَلِ مِن الأجرِ والثَواب ، إذِ المفرُوض أنّ
هذا الفوتَ لَيس مِن قبَلِهِ
الصفحه ١٠٥ :
ثم إنك قد عرفت أن «جميعا»
قيد لضمير الجمع ، وكلمة «مني»
قيد للمبتدأ ، فحق كل واحد منهما أن يتصل
الصفحه ١٢٠ :
والتقدير : يا قوم أو يا عباد الله
تعجبوا من مصيبة عظيمة بلغت في الشدة والعظمة إلى حد يقال في حقها
الصفحه ١٤٤ :
[شرح «ولا جعله الله
آخر العهد مني لزيارتكم»]
قوله
عليه السلام : * (ولا جعله الله آخر
العهد مني
الصفحه ١٦٠ : (كتاب التطهير (٢))
(٣) ـ وهو مختصر في
الأخلاق ـ : «والشكر عرفان النعمة من المنعم والفرح به واستعمالها في
الصفحه ١٦٦ :
وتوصيف القلب بالشكر دليل على أن الشكر
من أفعال القلوب وأحوالها ، لا من أفعال الجواحج ، وإلا لما صح
الصفحه ١٧٦ : أولى.
قوله
عليه السلام : * (وتجبرني من الفقر ، وتجيرني
من الفاقة) *.
وفي بعض النسخ بالعكس ، وذكر
الصفحه ١٧٩ : (المصباح) «أتشفع» من باب التفعل وفي بعض آخر «استشفع».
قوله
عليه السلام : * (وكفيته هول عدوه)
*.
المراد
الصفحه ١٩٠ : مشروطا
بسبقها عليه.
فما حكاه (صفوان) عن فعل الصادق عليه
السلام من زيارة الأمير عليه السلام أولا ثم صرف
الصفحه ١٣ :
محفوظة في مكتبات
عامّة ، أو خاصّة لم يُطّلع عليها الكثير من القراء ، وهذا ما زاد من عزمنا
وتصميمنا
الصفحه ٣٦ :
(٥) أنقلبُ عنكُما (٦)
مُنتظرا
، لتنجُّز الحاجة وقضائِها ونجاحها من الله بشفاعتكُما لي إلى الله عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٦٦ : وَاحِدةً ، وَإنَّما الاختِلافُ مِن سَهوِ
الرُّواةِ أو النُّساخ ، فَالصادِرُ منهُ إِمَّا مِن بعدِ التَّكبيرِ
الصفحه ٦٨ :
العِبارَتينِ أي مِن
بعدِ التَّكبيرِ ومِن بعدِ الرَّكعتين ، وتَوجيه أَحدَيهما بحيثُ ترجع إلى