الصفحه ١٠٣ : مانع منه بأن يقال أنه وضع في الأصل مصدرا معناه سفك دم الحميم
ظلما بلا قصاص ، ثم نقل منه وأطلق على نفس
الصفحه ١٠٧ :
وصاحبوها بقرينة ما
يأتي من قوله «لقد
عظم مصابي بك».
ويفهم من قوله «وعلى جميع أهل
الإسلام» أن من
الصفحه ١١٨ : المناد)
[ق ٤١] ، (يوم يدع الداع) [القمر ٦] ، (سأل
سائل بعذاب واقع)
[المعارج ١] ، وفي عدة مواضع من (أصول
الصفحه ١٢١ : مصيبة ذلك المصاب
الأجنبي الخارجي الذي ذكر في حيز المفضل عليه من آحاد الناس في مصائبهم الخاصة
الواردة
الصفحه ١٢٢ : ، فيلزم إضافة الشيء إلى نفسه ، فيجب أن يراد بالمضاف
لوازم الرزية والمصيبة من حرقة القلوب ، وسكب الدموع
الصفحه ١٣٧ :
الاقتصار على لفظ الإشارة والمنع من التبديل قياسا لما نحن فيه على بعض الدعوات
المطلقة.
ففي رواية (٢)
(عبد
الصفحه ١٣٨ :
الزيارة محض جسارة من الراوي في مطلقات الأدعية والأذكار المأثورة الموظفة كما
الصفحه ١٤٣ :
وتفاعلا من التيعان (١)
، يقال تاع الشيء (٢)
ذاب وسال على وجه الأرض ، وتاع إلى كذا إذا ذهب إليه وأسرع
الصفحه ١٤٧ : السلام : «يا بني ؛ من أتاني زائرا بعد موتي فله الجنة ، ومن
أتى أباك زائرا بعد موته فله الجنة ، ومن أتى
الصفحه ١٦٨ :
يكون الحمد في قباله
هو التوصيف بالكمالات والفضائل ، وكل من التنزيه والتوصيف لا يكون إلا بالقول لا
الصفحه ١٧٠ : اللفظ بين وضعه
للأعم ، فيكون مشتركا معنويا بين الأفراد لا يلزم منه تجوز أصلا بين وضعه للأخص
فيكون مجازا
الصفحه ١٧١ :
[شرح عبارات دعاء
صفوان المشهور بدعاء علقمة]
قوله
عليه السلام : * (يا من هو بالمنظر
الأعلى
الصفحه ١٧٧ :
قوله
عليه السلام : * (ومقدرة من أخاف بلاء
مقدرته) *.
الـ (مقدرة)
مثلثة الدال : القوة كذا في
الصفحه ١٨٥ : سرورا وبشرى لك» *.
هكذا فيما عندنا من النسخ ، والظاهر سقط
لفظ الجلالة من العبارة وأنها كانت هكذا «يا
الصفحه ١٨٩ :
ثم لو فرض أن جاهلا زار بهذه الزيارة مع
الإخلال بقيد من القيود معتقدا لشرعية عمله ووروده فاعتقاده