الصفحه ٩٣ :
فما في (القاموس) من التفسير بمطلق الدم
فهو من باب سعد أنه نبت على ما هو عادة اللغويين من التفسير
الصفحه ٩٧ : المواضع الثلاثة (٧)
في سورة يوسف بالتخفيف كما في (مجمع البيان (٨))
(٩) ، ولما كان الغرض من
هذه
الصفحه ١٠٢ :
المقتول ظلما ، وطلب
هذا الدم.
والمناسب للوتر من بين هذه المعاني هو
الدم ، بقرينه إيقاع الطلب
الصفحه ١٠٤ :
[شرح «عليكم مني
جميعا سلام الله أبدا ...»]
قوله عليه السلام : * (عليكم مني جميعا سلام
الله أبدا
الصفحه ١٠٦ : المصيبة لك علينا وعلى جميع أهل الإسلام)
*
«الرزية»
بالتشديد أصله الرزيئة بالهمز ، لأنه مهموز مشتق من
الصفحه ١٣٤ : ء وفرحهم من دون لزوم كذب ، لكن لا يخفى أنه تبديل معنوي في مدلول الإشارة ،
إذ لا ريب أن مدلولها في يوم
الصفحه ١٥٨ :
خلاف المذمة» ، ثم
قال : «الشكر الثناء على المحسن بما أولاكه من المعروف».
وفي (القاموس
الصفحه ١٦٤ :
عن الشكر متمم ومكمل
، وأما صدره فوجهه أن عرفان النعمة من المنعم مستلزم لمحبته والفرح به ، ومحبته
الصفحه ١٦٥ :
وفيه (١)
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه فقد أدى
شكرها
الصفحه ٨ :
تجد أحداً من المعصومين تم التأكيد على زيارته كما حصل لزيارة الحسين عليه السلام
، فدونك ما دون في شأن
الصفحه ١٢ : الآونة الأخيرة هجوم عنيف من
البعض على هذه الزيارة المباركة ، وكلّ ذلك كان بسبب اشتمالها على أمور مرتبطة
الصفحه ١٥ : المؤلف قدس سره وهذه الطبعة مصححة من المؤلف
قدس سره على يد ولده علي بن عبد الرسول كما يظهر من خاتمة
الصفحه ٣٧ : ، أستودعُكُما الله ، ولا جعلهُ اللهُ آخر العهد منِّي إليكُما.
انصرفتُت
يا سيِّدي يا أمير المُؤْمنين ومولاي
الصفحه ٤٢ :
الْبَاقِرِ عليه
السلام قَالَ : «مَنْ زَارَ الحُسَينَ عليه السلام يَوْمَ العَاشِرِ مِنَ
الشَّهْرِ
الصفحه ٤٤ :
بكتاب العقل والجهل وانتهى بالأجازات ، وقد جَمعَ في كتابه هذا جميع ما وصل إليه
من تراث أهل البيت عليهم