الصفحه ٥٧ :
الصَّحْراءِ» ، فّهذّا الجَوابُ
مِنْهُ مُخْتصّ بِهِ ، لَكن يَجبُ تَنزيلُ الجَواب على غَيرِ المُتَمَكِن الذي
الصفحه ٩١ :
قتلته ، فهو مثئور
وأنا ثائر ، وثأر بالهمز كعدل ، وبدونه على أنه محذوف من الثأر ، كشاك من الشائك
الصفحه ١٢٦ : الشهادة من السنة الثانية والثالثة وهكذا
كما عرفت ، فكما أن مثل يوم الشهادة يوم عيد وسرور للأعداء ، فكذلك
الصفحه ١٦٢ :
أنعم الله عليه فيما
خلق لأجله ، أو إلى ما خلق لأجله ، أي صرفها في الغرض من خلقها ، ومن المعلوم أن
الصفحه ١٧٥ :
«عن البزنطي (١)
قال سمعت الرضا عليه السلام يقول : ما زارني أحد من أوليائي عارفا بحقي إلا تشفعت
الصفحه ١٨٨ : ، لا
عند اللعن على قاتليه أيضا.
ومنها
: (القيام) فالظاهر عدم اعتباره
في حال اللعن ، وأما في حال
الصفحه ١٠ : ق) ، فإنّ ظاهر من جاء بعدهما أخذ رواية الزيارة منهما.
إلّا أنّه ولما تشتمل عليه هذه الزيارة
المباركة من
الصفحه ٣٤ : سواك ، خاب من كان رَجَائُهُ
(٨) سواك ، ومُغيثُهُ
(٩) سواك ، ومفزعُهُ إلى
سواك ، ومهربُهُ إلى سواك
الصفحه ٥٨ : يُعطيَهُ ما أعدَّ بِإزاءِ هذا العمَلِ مِن الأجرِ والثَواب ، إذِ المفرُوض أنّ
هذا الفوتَ لَيس مِن قبَلِهِ
الصفحه ١٦٠ : (كتاب التطهير (٢))
(٣) ـ وهو مختصر في
الأخلاق ـ : «والشكر عرفان النعمة من المنعم والفرح به واستعمالها في
الصفحه ١٦٦ :
وتوصيف القلب بالشكر دليل على أن الشكر
من أفعال القلوب وأحوالها ، لا من أفعال الجواحج ، وإلا لما صح
الصفحه ١٩٠ : مشروطا
بسبقها عليه.
فما حكاه (صفوان) عن فعل الصادق عليه
السلام من زيارة الأمير عليه السلام أولا ثم صرف
الصفحه ٣٦ :
(٥) أنقلبُ عنكُما (٦)
مُنتظرا
، لتنجُّز الحاجة وقضائِها ونجاحها من الله بشفاعتكُما لي إلى الله عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٥٠ :
أخذَاهُ مِن كتابِ (ابْنِ بزِيعٍ) ، فكَان رِواية (صَالِح) عَن كُلِّ مِن (أَبِيه)
ومِنَ (الجُهَنِيّ
الصفحه ٧٩ : : * (فَإِنَّكَ إِذَا
قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ مَنْ زَارَهُ مِنَ
المَلَائِكَةِ) * هذه