الصفحه ١٥٦ :
بهم عليهم السلام
ولأجلهم على حد ما مر (١)
من قوله «بمصابي بكم» إنما قلنا ذلك لأن متعلق الشكر لا بد
الصفحه ١٨٠ :
عليه السلام : * (أتيتكما زائرا) *.
في حاشية (مصباح الكفعمي) : «إن كانت
الزيارة من بعد فقل : «قصدتكما
الصفحه ٩ : أعلام الطائفة من القرن الثالث والرابع الهجري إلى يومنا هذا ، حيث إنّ أول
مصدر لهذه الزيارة من بين
الصفحه ٧٨ :
ومِنهَا
: زِيارةٌ جامِعةٌ كَبيرةٌ أُخرى غير
الجامعة المعروفة أوردَها في البحار (١)
عقيب الأولى
الصفحه ١٢١ : مصيبة ذلك المصاب
الأجنبي الخارجي الذي ذكر في حيز المفضل عليه من آحاد الناس في مصائبهم الخاصة
الواردة
الصفحه ١٤ : ضمن
أعمال فردية حتى صدر منها الجزء الأول والثاني ، ثم تبنى مركز الزهراء الإسلامي
إكمال هذه الموسوعة
الصفحه ٩٤ :
ظلمني
، وأرني فيه ثأري ومآربي»
(١).
وأيا ما كان فالمراد طلب ثأري ، لكن
المناسب على الأول
الصفحه ١١٠ : كلمة «في» في الثاني بقرينة ذكرها في الأول ، ونحو ذلك وهو
كثير.
وأما باء التعدية وهي التي تغير معنى
الصفحه ٥٣ : ، إِذ لَا يخلُو إِمَّا أن يَكونَ صدْرُ الرِّواية قَد صَدَرَ عنِ
المَعصُومِ أو لَا؟
وعَلى الأوَّل
الصفحه ١١٥ : هدى» (٢)
إما بالإضافة أو بالتوصيف ، والجمع بينهم أولى ، كما أن الجمع بين النسختين كذلك
الصفحه ١٩٣ : )
١٤١
صالح بن عقبة
١٩
محمد بن مكي الشهيد الأول
٧١
عبد الكريم بن طاووس
الصفحه ٣٣ :
المخلُوقين
(١) ، وتكفيني همَّ من
أخافُ همَّهُ ، وجور من أَخافُ جوره ، وعُسْرَ مَنْ أخَافُ عُسْرهُ
الصفحه ٣١ :
الْمُسْتَصْرِخِينَ ، [و]
(٥) يَا مَنْ هُوَ
أَقْرَبُ إِلّيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ
الصفحه ٣٠ : ] (٣)
جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا إِلَى (الْغَرِيِّ) بَعْدَ مَا خَرَجَ أّبُو عَبْدِ
اللهِ عليه السلام ، فَسِرْنَا
الصفحه ٨٠ :
وتعظيم المفدى ، كما
وقع التصريح بذلك في فقرات دعاء الندبة (١)
كقوله «بنفسي أنت من مغيب ، ما غاب