الصفحه ١٣٢ :
وقد أورد (ابن طاووس) (١)
رضي الله عنه في (فرحة الغري (٢))
(٣) زيارة من علي بن
الحسين لقبر أمير
الصفحه ٤٩ :
الإسلام (١)
في (الكافي) (٢)
مِن قولِ : «عدّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا» ، وليس من سُنّة الرِّواية
الصفحه ١٠٥ :
ثم إنك قد عرفت أن «جميعا»
قيد لضمير الجمع ، وكلمة «مني»
قيد للمبتدأ ، فحق كل واحد منهما أن يتصل
الصفحه ١٧٩ :
قوله
عليه السلام : * (وأتشفع)
*.
هذا نظير ما مر في أول الدعاء (١)
ففي (الكامل) وفي بعض نسخ
الصفحه ٦٦ : وَاحِدةً ، وَإنَّما الاختِلافُ مِن سَهوِ
الرُّواةِ أو النُّساخ ، فَالصادِرُ منهُ إِمَّا مِن بعدِ التَّكبيرِ
الصفحه ٨٢ :
أبيض من الثلج ، وأذكى
ريحا من المسك الأذفر ، [فأحضرته] (١)
، فقالت لي : يا سلمان ؛ أفطر عليه عشيتك
الصفحه ٩٠ :
للزبيدي.
(٢) القاموس المحيط ص
٣٥٨.
(٣) الطراز الأول
والكناز لما عليه من لغة العرب المعمول للسيد علي
الصفحه ١٥٧ : والمتوفى سنة ١٠٥١ ه ـ ، وهو
غير شرحه الآخر المسمى بمشارق الإلهام الذي لم يخرج منه إلا المقصد الأول في
الصفحه ١٧٤ : والحسين والتسعة من ولد الحسين عليهم السلام» ، ولا ريب أنه أولى
فلا يترك.
قوله
عليه السلام : * (أتشفع
الصفحه ٤٥ : الرِّواية ومَتن الزِّيارة ، فَصارَ الأوَّل
لِرواية (الكَامِلِ) ، والثَّانِي لِروَاية (المِصْباحِ) ، لَكن قَد
الصفحه ٥٦ : .
والحاصلُ
: أنّ المُشبّه هو ثوابُ مجموعِ الأمرَين
مِن زيارَتِهِ عليه السلام ومُصِيبَتِهِ ، والمُشبّهُ بِهِ
الصفحه ٩٢ : الألفاظ المشتبهات ، وقسم كل حرف منه
باعتبار اللفظ إلى مكسور الأول ، ومضمومه ومفتوحه ، والى أفعال بحسب
الصفحه ١٠٨ : استحقاقه إلا من ابتلي بتلك العلة
الشنيعة التي تذهب بالحياء رأسا ، وبه أول قوله تعالى (إن يدعون من دونه إلا
الصفحه ١١٧ : »
(٣) منكرا منونا ، وعلى
الأول فالباء متعلق ب ـ (يعطي)
والضمير للمصاب.
وعلى الثاني فالباء متعلق بالمصاب
الصفحه ١٢٧ :
وبالجملة فيوم قتل الحسين حقيقي وعرفي
ومجازي ، والأول جزئي شخصي لا يقبل التعدد ، والثاني كلي يقبل