الصفحه ١٦٢ : ، فصرف بعض النعم الجوارح والقوى
، واستعماله في المباحات فضلا عن المكروهات موجب لانتفاء الشكر ، لأن
الصفحه ١٧٧ : )
على (ذلك).
قوله
عليه السلام : * (شاغلا له عني)
*.
اللام متعلق بـ (شاغلا)
وهو لام التقوية ، لأن
الصفحه ٢٢ : ] (٢)
ذَلِكَ الْيَوْمِ إِذَا أَنّا زُرْتُهُ مِنْ قُرْبٍ ، وَدُعَاءً أَدْعُو بِهِ
إِذَا لَمْ أَزُرءهُ مِنْ
الصفحه ١٨١ : ، بل أكون فيه راجيا راجحا
مفلحا ، ونظير ذلك قولها (٢)
صلوات الله عليها وعلى أبيها «إذا أظلم الليل فمن
الصفحه ٦٢ :
[شرح «يَا عَلْقَمَةُ
إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ أَنْ تُومِئَ إِلَيْهِ
الصفحه ٧٩ :
[شرح «فَإِنَّكَ
إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ دَعَوْتَ بِمَا يَدْعُو بِهِ ...»]
قوله
عليه السلام
الصفحه ٢٠ : وَأَقَاصِيهَا (٣)
، وَلَمْ يُمْكِنْهُ المَصِيرُ إِلَيْهِ فِي ذَلِكّ الْيَوْمِ؟
قَالَ : «إِذَا كَانَ كَذَلِكَ
الصفحه ٤٢ : ؟
قَالَ : «إِذَا كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ
بَرَزَ إِلَى الْصَّحْرَاءِ ، أَوْ صَعِدَ سَطْحاً مُرْتَفِعاً فِي
الصفحه ٦٣ : الأوَّلِ ، فكأنَّهُ قَال : «إِذَا أَنْتَ صَلَّيتَ الرَّكعَتَين بَعد
الإيْمَاء إلِيهِ بِالسَّلَامِ
الصفحه ٧٥ : (البِحارِ) أيضاً (٢)
عن (المُفيد) و (السيَّد) قالوا : «إِذَا أَرَدْتَ ذَلِكَ فَقِفْ عَلَى بَابِ
الْقُبَّةِ
الصفحه ٧٧ :
قال : «إِذَا وَصَلْتَ
إِلَى مَحَلأَّةِ الشَّرِيفِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى فَاغْتَسِلْ ـ إلى أن قال
الصفحه ١٣٠ : ) في مزاره».
مع أن متن عبارة الدعاء أقرب إلى التوجه
من متن عبارة الزيارة ، ومع ذلك إذا وجب التبديل في
الصفحه ٢١٣ : إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ أَنْ
تُومِئَ إِلَيْهِ بِالسَّلَامِ ................. ٦٢
الصفحه ١٠ : بالخوف والحذر والتقية ، فهي بدرجة
من الوضوح لمن له أدنى تتبع للتأريخ.
ولكن مع ذلك كلّه إذا رجعنا إلى
الصفحه ١١ : ، وخصوصاً إذا كان المقابل لها أحد علمائنا المعروفين.
ولا يخفى أنّ الكلام عن نسخ المصباح
يرتبط بالمصباح