الصفحه ٩٥ : المتخاصمين من الآخر ، فهذا الطلب طلب من باب الولاية ، لا من باب
الحكومة ، لأن الطلب من باب الحكومة ثابت له
الصفحه ١٦٣ : النعمة من منعمها ، لأن استيجاب المزيد إنما هو جزاء الشكر مترتب
عليه كما دلت عليه الآية (٢)
، فلا بد من
الصفحه ١٧٦ : المخلوقين) *.
وفي بعض النسخ (٣)
«للمخلوقين»
وعلى الأول لابد من تضمين معنى الحاجة ، لأن السؤال لا يتعدى
الصفحه ١٥ : لأن السيد أشار أنه
نقل نص الزيارة عن نسخة بخط الشيخ الطوسي رضي الله عنه ، وعلى البحار لكون المؤلف
قد
الصفحه ٥١ : في سَندِه ، لأنَّه مِن القضَايَا التِي
قِياساتُها مَعها ، ومِن هُنا تَبيَّن الغِنى عَن النَّظرِ في
الصفحه ٦٤ : للصَّلَاةِ ، وَلِأَنَّ
ظَاهِرَ الخَيْرِ كَون الصَّلَاة بَعْدَ كُلِّ سَلَامٍ وَلَعْنٍ ، واحْتِمال كَون
الصفحه ٩٦ :
، وهو قوله «جعلهما ثارين لله ، لأنه الطالب لدمائهما من قتلتهما» ، فقد علل الجعل
المزبور الذي هو عبارة عن
الصفحه ١٠٠ : (تميم) و (قيس) (٣)
، وكفلس لغة (قريش) والحجاز ، ومنه الوتر للذحل ، وهو الثأر لأن من وترته أي قتلت
حميمه
الصفحه ١٠٤ : نفسه فيقول : عليكم مني
السلام ، تعظيما وتبجيلا للسلام والتحية لأجل تعظيم المسلم عليه ، لأن سلام الخالق
الصفحه ١١١ : ، وما نحن
فيه من هذا القبيل ، لأن الباء في قولك : «أصابه الله بالمرض» باء التعدية ، والمعنى
جعل الله
الصفحه ١٢٨ : وقع في بعض الكتب مما لا معنى له ، بل هو خطأ ظاهر
، لأن قوله عليه السلام : «إن استطعت أن تزوره كل يوم
الصفحه ١٣٨ : ويميت ويحيي ولكن قل كما أقول».
ولا يخفى عليك فساد القياس المزبور لأن
التبديل فيما نحن فيه إنما هو
الصفحه ١٤٨ : (علي بن الحسين
الشهيد) (١)
، لا الإمام زين العابدين لأن هذه الزيارة لخصوص الشهدا
الصفحه ١٥٦ :
بهم عليهم السلام
ولأجلهم على حد ما مر (١)
من قوله «بمصابي بكم» إنما قلنا ذلك لأن متعلق الشكر لا بد
الصفحه ١٥٨ : على شجاعته وإحسانه ، [حمدا] (٤)
، أثنيت عليه ، ومن هنا كان الحمد غير الشكر (وأعم منه ، لأنه يكون في