الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله وحده
، وصلّى الله وسلم على من لا نبي من بعده.
أما بعد
الصفحه ١٧ : ، وهو المصدر
المعلّل لحدث شاركه وقتا وفاعلا كقمت إجلالا لك فإن فقد المعلّل شرطا جرّ بحرف
التعليل نحو
الصفحه ١٠ : استفهام أو نفي نحو : أقاطن قوم سلمى ، وما مضروب العمران ، وقد يتعدّد الخبر
نحو (وَهُوَ الْغَفُورُ
الصفحه ٢٢ : ، أو مخصّص جامد غير مؤؤّل ، فيوافق متبوعه كأقسم بالله أبو حفص
عمر ، وهذا خاتم حديد ، ويعرب بدل كل من كل
الصفحه ٢٤ :
الجمع زد تأنيثا
كأحمد وأحمر
وبعلبكّ وإبراهيم وعمر وأخر وأحاد وموحد إلى الأربعة ، ومساجد ودنانير
الصفحه ٧ : مَرْضى) ـ فإن سبقت بظن فوجهان نحو ـ (وَحَسِبُوا أَلَّا
تَكُونَ فِتْنَةٌ) ـ ومضمرة جوازا بعد عاطف مسبوق
الصفحه ٢٣ : للغاية. والتّدريج لا للتّرتيب وأو لأحد الشّيئين أو الأشياء مفيدة بعد
الطّلب للتّخيير أو الإباحة ، وبعد
الصفحه ٤ :
وأخواته في لزوم الفتح ، وكقبل وبعد وأخواتهما في لزوم الضّم إذا حذف المضاف إليه ونوي
معناه ، وكمن وكم في
الصفحه ٩ : تفضيل كالضّارب
والمضروب وذو في لغة طيء وذا بعد ما أومن الاستفهاميّتين وصلة أل الوصف وصلة غيرها
إمّا جملة
الصفحه ١٢ : ) ، (إِنَّ لَدَيْنا
أَنْكالاً) وتكسر إنّ في الابتداء نحو (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) وبعد
الصفحه ١٤ :
زيدا ضربته ، أو ضربت أخاه. أو مررت به رفع زيد بالابتداء فالجملة بعده خبر ونصبه
بإضمار ضربت وأهنت وجاوزت
الصفحه ١٥ :
الحذف ، فلا موضع للجملة بعده ، ويترجّح النّصب في نحو زيدا اضربه للطّلب ،
ونحو ـ (وَالسَّارِقُ
الصفحه ١٨ :
طلل*
والتّمييز : وهو اسم فصلة نكرة جامد مفسّر لما انبههم من الذّوات
، واكثر وقوعه بعد المقادير
الصفحه ١٩ : وسوى خافضين معربين بإعراب الاسم الّذي بعد
إلّا ، وبخلا وعدا وحاشا نواصيب وخوافض وبما خلا وبما عدا وليس
الصفحه ٢٠ :
(باب يعمل عمل فعله سبعة)
اسم الفعل
كهيهات وصه ووى بمعنى بعد واسكت وأعجب ، ولا يحذف ولا يتأخّر عن