الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله وحده
، وصلّى الله وسلم على من لا نبي من بعده.
أما بعد
الصفحه ٩ : إليه إلّا المضاف إلى الضّمير فكالعلم.
(باب)
المبتدأ
والخبر مرفوعان :
كالله ربّنا ،
ومحمّد نبيّنا
الصفحه ١١ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ ، فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ
الصفحه ١٢ : القسم نحو (حم وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ) والقول نحو ، قال ـ (إِنِّي عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٢٢ : أخاك إنّ من لا أخا له).
ونحو (أتاك
أتاك اللّاحقون أحبس أحبس).
ونحو (لا لا
أبوح جبّ بثنة إنّها
الصفحه ٦ : فينصب بالكسرة نحو : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ) ، و : (أَصْطَفَى الْبَناتِ) ـ ، وما لا ينصرف فيجرّ
الصفحه ٢٠ : معموله ، و (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) متأوّل ، ولا يبرز ضميره ، ويحزم المضارع في جواب
الطّلبيّ منه نحو
الصفحه ٧ : ـ (لِئَلَّا يَعْلَمَ) ، (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ) ، فتظهر لا غير ونحو ـ (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٨ : اللّقب
عن الاسم تابعا له مطلقا ، أو مخفوضا بإضافته إن أفردا كسعيد كرز.
ثمّ الإشارة وهي ذا للمذكّر وذي
الصفحه ١٠ :
الْحَاقَّةُ) ، وزيد نعم الرّجل إلّا في نحو ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ـ وظرفا منصوبا نحو [(وَالرَّكْبُ
الصفحه ١٥ : به ، وهو ما وقع عليه فعل الفاعل كضربت زيدا ، ومنه المنادى ،
وإنّما ينصب مضافا كيا عبد الله أو شبيها
الصفحه ١٧ : ) ، (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ) ـ وليس منّه ـ ف (كُلا مِنْها رَغَداً) ـ.
والمفعول
له
الصفحه ٢٤ : وسلمان
وسكران وفاطمة وطلحة وزينب وسلمى وصحراء ، فألف التّأنيث والجمع الّذي لا نظير له في
الآحاد كلّ منهما
الصفحه ٢٥ :
(باب)
التّعجّب له صيغتان ما أفعل زيدا ، وإعرابه ما مبتدأ بمعنى شيء
عظيم وأفعل فعل ماض فاعله ضمير
الصفحه ٢٦ : الله في القسم بفتحهما أو بكسر في أيمن :
همزة وصل ، أي تثبت ابتداء وتحذف وصلا ، وكذا همزة الماضي