الصفحه ٢٥ :
(باب)
التّعجّب له صيغتان ما أفعل زيدا ، وإعرابه ما مبتدأ بمعنى شيء
عظيم وأفعل فعل ماض فاعله ضمير
الصفحه ٢٠ : للكسائيّ. وخبير بنو لهب على التّقديم والتّأخير
، وتقديره خبير كظهير خلافا للأخفش. والمثال وهو ما حوّل
الصفحه ١٦ : . والمفرد المعرفة يبنى على ما يرفع به كيا زيد ويا
زيدان ، ويا زيدون ويا رجل لمعيّن.
(فصل) : وتقول يا غلام
الصفحه ١٩ : ولا يكون نواصب.
(باب)
يخفض الاسم
إمّا بحرف مشترك وهو من وإلى وعن وعلى وفي واللّام والباء للقسم
الصفحه ٢٣ : ، لا بعد إيجاب ، ولكن
وبل بعد نفي ولصرف الحكم إلى ما بعدها ، بل بعد إيجاب.
والبدل ، وهو
تابع مقصود
الصفحه ٩ : الّذين بالياء مطلقا والألى ولجمع المؤنّث
اللّائي واللاتي وبمعنى الجميع من وما وأيّ وأل في وصف صريح لغير
الصفحه ١١ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ ، فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ
الصفحه ٧ : بمعنى إلى نحو (لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى) ، أو
التي بمعنى إلّا نحو :
وكنت إذا
غمزت قناة قوم
الصفحه ١٨ : ، كجريب نخلا ، وصاع تمرا ، ومنوين عسلا ، والعدد نحو ـ
(أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً) ـ إلى تسع وتسعين ، ومنه
الصفحه ١٣ : اللّؤم والخورا*
وإن وليهنّ ما
أو لا أو إن النّافيات أو لام الابتداء أو القسم أو الاستفهام بطل عملهنّ في
الصفحه ١٧ :
والمفعول
المطلق ، وهو المصدر
الفضلة المسلّط عليه عامل من لفظه كضربت ضربا ، أو من معناه كقعدت جلوسا
الصفحه ١٢ : ) ـ وقبل اللّام نحو (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) ويجوز دخول اللّام عضلى ما تأخّر من خبر إنّ
الصفحه ٨ : ) : الإسم ضربان نكرة وهو ما شاع في جنس موجود كرجل أو مقدّر كشمس ، ومعرفة وهي ستّة : الضّمير وهو ما دلّ على
الصفحه ١٥ : به ، وهو ما وقع عليه فعل الفاعل كضربت زيدا ، ومنه المنادى ،
وإنّما ينصب مضافا كيا عبد الله أو شبيها
الصفحه ١٤ : يتقدّم على العامل
جوازا نحو (فَرِيقاً هَدى) ووجوبا نحو ـ (أَيًّا ما تَدْعُوا) ـ وإذا كان الفعل نعم أو بئس