الصفحه ١٢ : إنّ لا
النّافية للجنس ، لكن عملها خاص بالنّكرات المتّصلة بها نحو لا صاحب علم ممقوت ولا
عشرين درهما
الصفحه ٧ : ـ (لِئَلَّا يَعْلَمَ) ، (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ) ، فتظهر لا غير ونحو ـ (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٢٢ : أخاك إنّ من لا أخا له).
ونحو (أتاك
أتاك اللّاحقون أحبس أحبس).
ونحو (لا لا
أبوح جبّ بثنة إنّها
الصفحه ٢٣ : للغاية. والتّدريج لا للتّرتيب وأو لأحد الشّيئين أو الأشياء مفيدة بعد
الطّلب للتّخيير أو الإباحة ، وبعد
الصفحه ٢٤ : وسلمان
وسكران وفاطمة وطلحة وزينب وسلمى وصحراء ، فألف التّأنيث والجمع الّذي لا نظير له في
الآحاد كلّ منهما
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله وحده
، وصلّى الله وسلم على من لا نبي من بعده.
أما بعد
الصفحه ٥ : بأن
لا يقبل شيئا من علامات الاسم والفعل نحو هل وبل وليس منه مهما ، وإذ ، ما ، بل ما
للصدريّة ، ولمّا
الصفحه ٦ : فينصب بالكسرة نحو : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ) ، و : (أَصْطَفَى الْبَناتِ) ـ ، وما لا ينصرف فيجرّ
الصفحه ٩ : متعلقان باستقرّ محذوفا.
ثمّ ذو الأداة ، وهي أل عند الخليل وسيبويه ، لا اللّام وحدها خلافا
للأخفش ، وتكون
الصفحه ١٠ : واو المصاحبة الصّريحة نحو (لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ) ولعمرك لأفعلنه ، وضربي زيدا قائما
الصفحه ١١ : اقترن الخبر بإلّا نحو ـ (ما هذا بَشَراً) ـ وكذا لا النّافية في الشّعر بشرط تنكير معموليها نحو
الصفحه ١٣ : اللّؤم والخورا*
وإن وليهنّ ما
أو لا أو إن النّافيات أو لام الابتداء أو القسم أو الاستفهام بطل عملهنّ في
الصفحه ١٧ : حروفه ومعناه
كسرت والنّيل وأنا سائر والنّيل ، وقد يجب النّصب كقولك لا تنّه عن القبيح وإتيانه
، ومنه قمت
الصفحه ٢٠ : أكثر نحو ـ (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ) ـ وقول الشّاعر :
ألّا إنّ ظلم
نفسه المرء بيّن
ومنوّنا