الصفحه ٥٨ : ألواح الخشب ومن ثم يعودون إلى أمصارهم على ظهور الدواب وهم
لا يحملون مما كان معهم غير القرب ، ذلك لأنهم
الصفحه ٥٩ : ننكر أن ثمة تباينا بين (قفة) هردوت و (القفة) المستعملة اليوم ، وذلك هو أن
الأخيرة مطلية من الخارج
الصفحه ٦٧ :
وتشاء اهواؤها
ومصالحها ثم كان أن دخلها الشاه إسماعيل الصفوي لإخراج المغول منها. وعقب ذلك
سلسلة من
الصفحه ٧١ :
تصدّع استحكاماتها بسرعة .. وليس من البعيد أن يكون ثمّة سبب آخر وهو وجود خصائص
في فن العمارة الإسلامية
الصفحه ٧٤ : .
بيد أنه ثمة فرق
جديدة ظهرت في الأيام الأخيرة تختلف عن الفرق السابقة حول قسم من المسائل المذهبية
والآرا
الصفحه ٧٦ : أواني السمن المعلقة على جوانب
تلك الدواب ثم يطلقون سيقانهم للريح يسابقونها إلى منعطفات الأسواق أو
الصفحه ٧٧ :
ويأخذون في رميهم
عن كثب ثم يفرون ويتوارون عن الأوجه. وكثيرا ما يحدث أن تسقط تلك الحجارة بين
أطراف
الصفحه ٨١ : أو أي مكان آخر من الوجه ثم تحمر
وتتورم بشكل ظاهر.
تظهر بعد ذلك
عليها قشرة كبيرة كما هو الحال في
الصفحه ٨٢ : شيء»
ثم أضاف يقول : «وإذا أردت أن تشهد منازل سارغون وسنحاريب مثلا فيجب عليك في هذه
الحالة أن تزيح
الصفحه ٩٥ : أنا أولا ثم تبعني
مارسل وكان في مركز الحلقة المضروبة حولنا وهو ممسك بيد خادم القنصلية يجره معه.
وبعد
الصفحه ٩٦ : متحررين من كل قيد أو خوف ، ثم كان أن تشجعنا بعض
الشيء فأخذنا ننظر خلال شقوق أبواب المقبرة إلى داخلها بكثير
الصفحه ١٠٠ : حملت معي لوازم سفري ..
ثم أشار إلى السكين وقطعة الصابون!
عجبا .. أو تركت
مارسيليا منذ مدة طويلة؟
لا
الصفحه ١٠١ : ء حتى خيّل
إليّ أنه قد شعر بإهانة تلحق به من سؤال الخادم المسكين!!؟ ومن ثم تابع كلامه على
الفور وأخذ
الصفحه ١٠٢ : تعلو
شفتيها : «والآن أنت الرجل الذي ينبغي أن أصاحبه وهو يمسك بيدي» ثم أردفت بقولها :
«اسعوا أن تكونوا
الصفحه ١١٥ : الحكومة لا ترهقهم برسوم وضرائب كثيرة وذلك لتشجيعهم
والأخذ بيد الصناعة البلدية ، ثم إنها لا تطلب منهم