الصفحه ٨ : مفصلا يجعل رحلتها إلى القصة أقرب منها إلى الرحلة ، فلا ينفك القارئ فيها
مقبلا على قراءتها حتى يتمّها
الصفحه ١٥ :
موطنهم وهم يحملون عدوى تلك الأمراض إن لم يموتوا هناك! (١)
على أي حال إن خبر
حجرنا في هذه «الكرنتينة
الصفحه ١٧ : في الوقت المناسب!
وتبدو أمامنا على
سواحل الشط التي تبعد قليلا مناظر فاتنة جدّا. فهذه هي النخل
الصفحه ٢٠ : أبديت كرما على خلاف عادتي ووهبتها له على
الفور بلطف وود!! ورفع شخص آخر منهم إلى عينيه نوعا من صابون غسل
الصفحه ٢٤ :
كوّنت منها أهوارا ومستنقعات تتولّد عنها الأمراض الخطيرة. وإذا سألت أحد الموظفين
الترك عن علّة سكوتهم عن
الصفحه ٣٧ : المدينة التي كانت تعد جنة الله في أرضه! ولا ريب أن أجدادنا لو رفعوا رؤوسهم
ورأوا «القرنة» على ما هي عليه
الصفحه ٤١ : على نمط حياة أفرادها.
لرجال هذه العشائر
سمات خشنة وتبدو عليهم مخايل الوحشية (كذا)! أمّا ألبستهم
الصفحه ٧٤ :
وينهالون على
الجواري والمغنين بالضرب المبرح! حتى أنهم كانوا يناصبون أبناء فرقتهم العداء إذا
ما
الصفحه ٧٥ :
بوعظ وإلقاء خطب
على سكان بلاده «نجد» وبعد فترة قصيرة استطاع أن يجمع حوله عددا كبيرا من الأتباع
الصفحه ٩٢ :
كما أن رائحتها
الذكية العطرة جعلتني كالمنتشية ، وكم تأسفت على أني قطعت هذا الطريق وأنا راكبة
في
الصفحه ٩٧ : يعمل على تخفيف
سرعة الترامواي .. في تلك الطرق التي كانت حركة مرور الناس على أشدها.
وفي أحد تلك
الأزقة
الصفحه ١١١ : هو الذي أنشأه المعامير الإيرانيون الفنانون فحسب ، بل رأينا
على مقربة من هذه البناية التاريخية العظيمة
الصفحه ١١٩ :
بنادق من نوع (Sindr) سيندر التي كانوا يطلقون منها بين حين وآخر طلقات
تلعلع في الأجواء على عادة
الصفحه ١٢٤ :
وبعضها في توابيت خشبية يبدو من بين شقوقها اللحم الجامد المسود لهؤلاء الموتى.
على أثر هذا خرجنا
سريعا
الصفحه ١٣٦ : كان يجري على حسب ترتيب أيام الأسبوع وفي
الأعلى أو الطبقة السابعة كانت خيمة الرب نبو (١) مضروبة وقد كان