الصفحه ٤٧ : قاحلة يستخفى عندها كل شيء ..
ولكم تكون هذه المناظر باعثة على الضجر والقرف لمن أتيح له أن يتمتع بمناظر
الصفحه ٤٨ :
خيامهم المسمرة
الآن فحسب بل أرى مقبرة سلمان الفارسي .. كما أستطيع أن أرى على الضفة الأخرى من
النهر
الصفحه ٤٩ : على خصومهم السياسيين في الداخل. وكان هذا سببا في تدهور مدينة سلوقية
العظيمة رويدا رويدا وانحطاطها
الصفحه ٥٦ :
النقلية!! كما أرى
قسما منها على وشك الانتهاء ، تعالت رؤوسها إلى أعلى وفوق سطحها يذيب العمال القار
الصفحه ٥٩ :
يعيدون صناعة تلك
الزوارق عودا على بدء»! هكذا ذكر هردوت زورقا ليس له مقدمة ولا مؤخرة ، ولا يضيف
الصفحه ٦٣ : سيما إذا كان بواسطة
رماح يهجمون بها على الحيوانات الخطرة هذه ، والأرض كثيرة اللخاقيق (١) التي أحدثتها
الصفحه ٧٠ : على العالمين أن يقدموا له بفروض الطاعة والإخلاص جميعا .. أي أنه أنشئ بفضل
الخاضع لله أبي العباس الذي
الصفحه ٧٧ : السخرية منهم وضجيج قهقهتهم يشق عنان السماء!
وعلى هؤلاء الزوار
الإيرانيين طبعا تحمّل كل تلك المصاعب
الصفحه ٧٩ :
الصغيرة هكذا؟ أجابتها على الفور إحدى الطالبات الصغيرات التي يظهر أنها كانت تقوم
بدور القابلة في هذه
الصفحه ٨٢ :
ذلك على أبدانهن
لا على وجوههن ، مع علمنا بأن إصابتهن بها جد قليلة.
وأغرب من كل ذلك
أن الأطباء لم
الصفحه ٨٧ : ويتاح لهم بعدئذ الاستيلاء على ما يملكون بسهولة ويسر إن كانوا من أصحاب
الأطيان والثروات. أما من عداهم
الصفحه ٩١ : .. لذلك يفضل بعضهم
أن يقطع المسافة الباقية مشيا على الأقدام ، في حين أنه من الممكن إصلاح هذه
القطعة ورفع
الصفحه ١٠١ : تحت ملابسه على تلك الصورة الغريبة التي لم يسبقه إليها أحد! فقلت له :
الواقع إنه شيء
عجيب .. إنك تحمل
الصفحه ١٠٣ : كان منظري
عندئذ يبعث على الضحك والسخرية فقد كان رأسي يشبه إلى حد بعيد رؤوس المجرمين الذين
يحلقون
الصفحه ١٠٨ : هناك وتقبض على
شخصين مجهولين يغلب على الظن أنهما لم يكونا من تلك العصبة المارقة .. وعلى أي حال
فقد سيقا