الصفحه ٧٠ : الشبه بين الاستحكامات الدفاعية التي استعملها المسلمون في القرون
الوسطى والاستحكامات التي أقامها
الصفحه ٢٩ : رمز الخير والبركة ولا تنمو
إلّا في الأقطار الإسلامية».
ويؤثر عن النبي (صلىاللهعليهوسلم)
قوله
الصفحه ١٤٧ : ولد
وترعرع في ظل الإمام الحسين في كربلاء» ولقد أيد أفراد عياله من النساء قوله ومن
ثم أخذنا في تجاذب
الصفحه ١٤٨ :
يقف في طريقكم ما
دمتم تحملون مثل هذا الكتاب» وهنا صاح بخدمه ليهيئوا له جواده المطهم ويذهب بنفسه
الصفحه ٨٨ : الغد
وما يحمله لهم ولا في الاهتمام بمستقبل حياتهم وبحياة أولادهم. وخلاصة القول أن
أبناء الطائفة السنية
الصفحه ٣٥ :
ومن الإنصاف القول
إن رئيس السفينة هذا لم يكن غبيّا بالدرجة التي تصورتها إذ إنه بعد هذه الحادثة
عرف
الصفحه ٧٩ : محترمة في البلد وأن الكثيرين سيأتون لزيارته اليوم الذي
هو عيد كما أسلفت من القول.
الصفحه ١٢٣ : ؟!
وفحوى القول أننا
بدأنا بالحركة وسرنا يوما كاملا في أراض قاحلة ليس فيها إلّا عدّة من المجاري
المندثرة
الصفحه ٦٤ : في ذلك الليل إلى صحن الدار وأفتش عن لحافي القذر بين أمتعة السفر وأنام على
البلاط حتى لا أكون قد غيّرت
الصفحه ١٤١ : أطرافها عدّة مبان مشيدة من الطين والآجر ، ومن المعلوم أنه لما لم يجدوا
آثارا مهمة فيها تركوها.
وعلى أي
الصفحه ١٣٢ :
ولكن الرجوع إلى
كتاب تاريخي قديم يبحث هذا الموضوع نجد أن بختنصر قد شيد في هذا المكان معبدا
لعبادة
الصفحه ١٣٧ : موضعا جديدا. ومن بين الألواح المكتشفة
هذه التي جاء فيها قول بختنصر نفسه ما هذا نصه : «أما ما يخص البناية
الصفحه ١٦٠ : الخطرة».
وخلاصة القول أن الموظفين
الترك قد أقنطونا من مساعدتهم ورفضوا تقديم أي تسهيل في رحلتنا هذه
الصفحه ٥٥ :
واحدة .. ويظهر عليه
كتل من الناس بألبستهم المختلفة وهم في حالة رواح ومجيء دون أن يلووا على شي
الصفحه ٦٠ : ـ بأقواله تلك ـ الكلك ولكنني أشك في ذلك لأن الملاحين اليونان قد
ذكروا الكلك والقرب المنفوخة بالهواء ولكنهم