الصفحه ٩٠ : من الطريق ثمانية عشر شهرا ولا يهتم أحد بإصلاحها
وتعبيدها. وهل يصدق أحد أن المهندسين الترك اللاهين في
الصفحه ١٢ :
كنّا نسير فيه ـ في
حالة الجزر ـ وهددنا الخطر واستولى علينا الخوف أكثر من قبل. ولكن الله كان في
الصفحه ٩١ : ساعة أو عشرين دقيقة ولكن عملية النقل هذه لا
تنتهي إلّا في أكثر من ربع ساعة يقضيها الركاب في انتظار مرّ
الصفحه ١٢٠ : إيران. وكذلك أقوال
رجال الجغرافية الذين عاشوا في القرن الثاني عشر أيضا. إن ابن جبير يقول : «إن
الطريق
الصفحه ١٤١ : وفيها عدّة مدارس كبيرة مذهبية وفي
بعض الأحيان يقضي طلاب هذه المدارس عشرين سنة أو أكثر في تحصيلاته
الصفحه ٤٧ : الأتعاب
التي كنت ألقاها في صعود تلك المنائر ..
أنا الآن في محل
يرتفع عشرين مترا عن سطح الأرض وعلقت نفسي
الصفحه ١٠٢ : طيبي العشرة لا كضيفنا الثقيل المذكور»!!
في تلك اللحظة
عرفت قصد مدام پرتيه من سردها قصة مغامرنا الغريب
الصفحه ٦٧ : . وبالفعل قام بما أقسم في السنة التالية ، فجهز جيشا كبيرا وسار به إلى
بغداد حتى وصل إلى حدودها بعد تسعة عشر
الصفحه ٥٧ :
وتأتي هذه الأكلاك
عادة من النواحي البعيدة جدّا التي يكثر فيها الخشب والغابات لأن ذلك من المواد
الصفحه ١٦٣ : ربطت
بها رأسها فقط ، وطباختنا هذه كانت الثامنة عشرة من عدد اللواتي عملن في خدمتنا.
ولقد آلمني كثيرا
الصفحه ١٥ : » النتنة الرطبة لمدة عشرة أيام ـ كما نقل إلينا في الزورق
قد صعقنا وأورثنا شيئا كثيرا من الضيق والهم .. لذلك
الصفحه ١٩ : هذه الأثناء قفز أحد الملاحين إلى
الساحل وهرول إلى إدارة الكمرك وعاد بعد هنيهة ومعه عشرة من موظفيها
الصفحه ١٠٥ :
الدخول في هذا
المكان ومشاهدة طرز بنائه بأقل من هذا المبلغ الزهيد لا سيما وهي مقبرة تاريخية ،
كما
الصفحه ٦٠ : وصول السفينة وأرسل أحد خدمه لاستقبالنا ومساعدتنا!
والقنصل الفرنسي
في بغداد اليوم هو مسيو پرتيه
الصفحه ٥٩ : القفة القديمة التي تناظر ما عليها اليوم في بغداد ، وأراه
الآن أمامي يخطر كل منها على سطح مياه النهر