الصفحه ٥٩ :
إلّا أنه يشبه القفص أو الدرع الدائرية وأنه مصنوع من أغصان وجذوع شجر الصفصاف
وحوافه من هذه الأغصان
الصفحه ٦٤ :
والخلاصة أن هذه
الليلة مضت بعذاب وألم على خلاف ما كنت أقدّر وأنتظر ولو لا خجلي من الخدم لكنت
أذهب
الصفحه ٧٨ :
أكثر مما سواها للإناث في هذه البلاد ، إذ لا يسمح لهن أن يعشن على عملهن في
الخارج كما هو الحال عندنا في
الصفحه ٨٠ :
وبمجرّد أن رجعنا
من الكنيسة إلى الدار بدأت حركة الزيارة ، فالرجال كانوا يذهبون إلى الصالون
الرسمي
الصفحه ٨٨ :
نراهم في اسطنبول يأخذون في إنكار هذه العقائد اليوم ويعدونها من مخلفات العهد
البائد ويدعون : «أن ترك أمر
الصفحه ٩٣ : جيدا إلى مقهى قريب وقال : «ينبغي أن نمكث هنا في انتظار الترامواي الذي
سيقدم بعد ساعتين من بغداد»! لقد
الصفحه ١٠٤ :
زوار مدينة الموتى وترفع عنهم كآبة المكان ووحشته بعض الشيء بعد أن أبت السلطات
التركية أن تعمل من جانبها
الصفحه ١١٤ : أول وصولي إلى بغداد طلبت من «حاجي بابا» أشهر
النساجين في المدينة أن ينسج لي عددا من الستائر بلون وبحجم
الصفحه ١١٥ : على استعداد أن يمدوا هؤلاء الصناع بالمال. يضاف إلى ذلك أن لأفراد هذه الطبقة
امتيازات خاصة بهم منها أن
الصفحه ١٣٣ : الطبقات.
٢٤ ديسمبر :
ذهبت اليوم لزيارة
بيرس نمرود «Birs» أو ما يسمى ببرج بابل. وإذا أردنا
أن نصدق
الصفحه ١٤٤ :
الرجال منهم لم
يقولوا شيئا على ما كان يظهر لنا.
ولقد وضح لدينا أن
هاته النسوة كن ينفعلن من
الصفحه ١٥٥ : قطعة كبيرة من الخشب ربط سفنهم بالساحل. وبمجرد أن يقوم هذا الجسر الصناعي
تهجم السفن نحو الساحل.
بقينا
الصفحه ١٦٧ : النشاط والحيوية.
وبمجرّد أن دخلت
تلك الماشية إلى المحال المخصصة لها واطمأنت إليها هجم الرعاة من النسا
الصفحه ٤٣ :
كان يستطيع أن
يقطع طريقه في عشرين دقيقة من خلال البرزخ الذي اعترضنا.
والواقع أنه كانت
فرصة
الصفحه ٤٦ : عن هذا القصر أنه كانت تعلق قبالة الطاق ستارة طويلة عريضة ، وعند ما كانت
الشمس تبزغ وتصل إلى سمت تعبر