الصفحه ٣٦ : التيار يأخذ معه الطين إلى محلات عميقة من النهر وفي أغلب الأحايين يتحتم على
الربان أن يستعين «بالشاقول
الصفحه ٩٨ :
ب «تبى» (١) «؟» إلّا أنه ليس لها تلك المزايا التي ذكرت في التوراة من
أنها تعيد إلى العميان النور
الصفحه ١٢٢ :
ريح صرصر باردة
ووصوله إلى جسر من القوارب العائمة خاف أن يعبره لئلا يسقط في النهر عن مهره الذي
كان
الصفحه ١٣٨ :
إذن يتضح من هذا
أن برج بابل المشهور لم يكن غير هذا التل الذي أقف عليه الآن إلّا أنني لا أعرف
على
الصفحه ٣٩ :
في يوم ما فإن هذه
الشركات ـ ولا شك ـ ستعلن إفلاسها ولا يسعها أن تعمل البتة!
على مقربة من
الجهة
الصفحه ٨٣ :
يعتقد جماعة من
ساسة أوروبا المحنكين! أنه من الممكن نقل الحضارة الغربية الجديدة إلى الشرق
والعمل
الصفحه ١١٧ :
الإنسان الذي يعبر
خلال تلك الأسواق أن يستعمل العصا في عبوره وفي شق الطريق له.
إن من يعتاد أكلات
الصفحه ١٢٠ :
أمثال هذه
السيارات وأن يحرم بالتالي الأهلون من وسائل النقل الحديثة!!
أجل من الطبيعي أن
تستطيع
الصفحه ٣٠ : والاطمئنان. ومن الجدير
بالذكر أن طائفة الصابئة لها تقاليد وعادات مذهبية عجيبة جدّا. فليس لديهم مثلا
معبد أو
الصفحه ٣٢ : مصنوعات فلزية من الفضة مزينة بالمينا والرسوم الأخاذة. والحق أن لهم براعة
حقا يدعو للعجب في تلك المصنوعات
الصفحه ٤٨ :
خيامهم المسمرة
الآن فحسب بل أرى مقبرة سلمان الفارسي .. كما أستطيع أن أرى على الضفة الأخرى من
النهر
الصفحه ٩١ :
الجهة الأخرى بعد
أن يتركها الركاب. وهذه العملية تتم في دقائق ثقيلة وبجهد جهيد يبذله أولئك
المساكين
الصفحه ٩٤ : وإبعاده عن المكان بالقوة وبألفاظ نابية جارحة. وتأثر
الخادم المسكين كثيرا لما لحقه من إهانة ، فأراد أن يجرد
الصفحه ٣١ :
شريطة أن يتم ذبح
هذين الحيوانين على أيدي القساوسة أنفسهم كما أنه يجب عند طبخ لحومها أن تراعى
أصول
الصفحه ٤٥ :
القدماء من أن
تأسيس هذه المدينة كان بواسطة (واردان)(Vardane)
الذي لم يعرف عنه أي شيء ويظن أنه من