الصفحه ١٦٦ :
بالثلوج تحت أشعة
الشمس الوهاجة. وقيل لنا إن مدينة شوش تقع تحت سفوح هذه الجبال وإن مدينة دزفول
الصفحه ٢٩ : الأبنية ومن
أوراقها في صناعة الحصران والحبال المحكمة والزنابيل.
والخلاصة أنّ
الطبيب بدل أن يذكر (٣٦٠
الصفحه ٥٥ :
واحدة .. ويظهر عليه
كتل من الناس بألبستهم المختلفة وهم في حالة رواح ومجيء دون أن يلووا على شي
الصفحه ٨٧ :
والأعجب هو أن
الوزراء والحكام وزعماء الدين أنفسهم يشجعون هذا الأمر لكي ينتهوا إلى نهايته
المؤلمة
الصفحه ٩٠ : أبعد
احتمال!! ولكنها لم تكد تقطع نصف الطريق حتى توقفت عن السير وهبط السائق منها ورجا
منا أن نترك
الصفحه ٩٥ :
يبقى حرّا طليقا
دون أن يصيبه أذى ، وحتى لو قبض عليه وقدم إلى ساحة العدل فسرعان ما تبرئ المحكمة
الصفحه ٩٦ : أبراج صغيرة شبيهة إلى حد بعيد بمحلات الرقابة التي في أعالي القلاع
الحربية.
والخلاصة .. ما إن
نجونا من
الصفحه ١٠٨ : أعمال هؤلاء اللصوص الذين اتخذوا مقبرة الست
مقرّا وكمينا ، اضطرت سلطات الأمن إلى أن ترسل دورية صغيرة إلى
الصفحه ١١١ : إلى أبعد حد ، أمثال خلايا النحل والمقرنصات وما شابهها!! ومن الناس من
يتصور أن الغرض من تلك المقرنصات
الصفحه ١٣١ :
وكأنهم السرطان الذي يفتك بجسم تلك البلدان. ويضاف إلى ذلك أن في هذه المدينة فئات
أخرى كالأعراب الذين
الصفحه ١٣٩ : يكن لها عمر طويل إلّا أنها كانت جميلة جذابة كثيرا ، فلقد كتب فيها الكونت
كورس وفاخر في كتابته حتى أنه
الصفحه ١٩ :
ولكن سرورنا لم يدم
طويلا إذ سرعان ما وقعت حادثة أعادت الهلع والخوف إلى نفوسنا. ذلك أن ملاحي
الصفحه ٢٢ : ء تارة أنها تسبح في مياه النهر وتارة أخرى كأنها منتصبة على
جانب سد ضيّق بإباء وإغراء!
وأمام صف هذه
الصفحه ٢٨ :
واحتمالا للشدائد
وأن يدعو إلى إصابتهم بأخطر من هذا المرض.
أعود إلى ذكر
الطبيب العطوف فأقول إنه
الصفحه ٤٩ : وسقوطها ، على أنه في زمن مارك انطونيو (١) أحرق لوسيوس وروس (٢) المدينة ـ على خلاف المعاهدة المعقودة ـ وذلك