الصفحه ٤٨ :
خيامهم المسمرة
الآن فحسب بل أرى مقبرة سلمان الفارسي .. كما أستطيع أن أرى على الضفة الأخرى من
النهر
الصفحه ٩٤ : وإبعاده عن المكان بالقوة وبألفاظ نابية جارحة. وتأثر
الخادم المسكين كثيرا لما لحقه من إهانة ، فأراد أن يجرد
الصفحه ١٣٧ :
محرابه ، أما الآن
فلم يبق أي أثر من هذه المحلات والمواضع والزينات ، وإن هذا البرج العظيم قد تهدم
الصفحه ٤٥ :
القدماء من أن
تأسيس هذه المدينة كان بواسطة (واردان)(Vardane)
الذي لم يعرف عنه أي شيء ويظن أنه من
الصفحه ٦٣ : الظباء والطيور فإنها تكثر في تلك المناطق. ومن
الطبيعي أن الخروج للصيد ليس أمرا سهلا مأمون العواقب ولا
الصفحه ٨٢ :
ذلك على أبدانهن
لا على وجوههن ، مع علمنا بأن إصابتهن بها جد قليلة.
وأغرب من كل ذلك
أن الأطباء لم
الصفحه ١٠٢ :
على لحيته الكثة وملابسه القذرة .. ويغلب على الظن أن هذا الرجل الجليل كان يريد
أن يحمل تلك الحيوانات
الصفحه ٥٣ : بعجلة واضطراب في الصالون ، هذا يمسك بأذيال ذلك وهذا يصرخ بأعلى
صوته ينادي آخر ..
وهنا يجب عليّ أن
أقول
الصفحه ٦٧ :
وتشاء اهواؤها
ومصالحها ثم كان أن دخلها الشاه إسماعيل الصفوي لإخراج المغول منها. وعقب ذلك
سلسلة من
الصفحه ١١٢ :
والواقع أن الشخص
يؤخذ بروعة تلك الكتابات والنقوش على سذاجتها!!
والنقطة الأخيرة
التي أود أن
الصفحه ١٣٢ :
ولكن الرجوع إلى
كتاب تاريخي قديم يبحث هذا الموضوع نجد أن بختنصر قد شيد في هذا المكان معبدا
لعبادة
الصفحه ١٣٥ : ، وكل منها ملتصقة بالآخر بإحكام لدرجة أن كانت لها صلابة
الحديد ، ويخيّل أنه من الصعوبة بمكان فصل بعضها
الصفحه ١٤٧ :
، وعلى أي حال ينبغي لكم أن تعتمدوا على ممثل أكبر وأليق سلاطين الإسلام .. وعلى
الفور أرسل أحد خدمه إلى
الصفحه ١٥٣ :
السنة الثانية من الرحلة
١ جنويه ١٨٨٢ ـ العمارة
ـ
لا أدري ماذا
أتمنى اليوم بعد أن أبت الظروف
الصفحه ١٦٠ : ـ والحق يقال القنصل الإيراني بعض المساعدة في هذا الشأن. كما
أن زوجي قد تعهد بأنه لو أصيبت هذه الدواب الست