الصفحه ٣٧ : المدينة التي كانت تعد جنة الله في أرضه! ولا ريب أن أجدادنا لو رفعوا رؤوسهم
ورأوا «القرنة» على ما هي عليه
الصفحه ٤٠ : . ولقد
تعجبت كثيرا لهذا الأمر وكل من سألته لم يستطع أن يوضح لي هذا اللغز المعمى من أن
يستبدل دجاج بدجاج
الصفحه ٧ :
تقديم
هذه رحلة إلى
العراق ليست كالرحالات الأخرى ممّا تعوّدنا قراءته منها ، إنها رحلة أديبة
الصفحه ١٥١ : . بيد أن الذي أطلبه إلى
الله سبحانه وتعالى هو أن يطهّر هذه المدينة من أولياء أمورها وقضاتها وموظفي
الصفحه ٥٢ :
يتحامل على نفسه
وينادي قائد السفينة ويقول له بشيء من الحدّة : «انني كنت يائسا من العشاء هذه
الليلة
الصفحه ١٠٩ :
نقول يرحم الله
هاتين السيدتين الجميلتين وينزل عليهما شآبيب رحمته وعفوه.
والواقع أن جمال
منظر
الصفحه ١٢٨ :
الذي كانت قطرات
المطر تتساقط من ملابسنا كنا نسير فوق أعالي هذه المدينة بيد أن الادلاء الذين
الصفحه ٦٩ : ..
وجاء في هذه الكتابة ما معناه :
«دخل السلطان مراد
في ٢٤ ديسمبر سنة (١٦٣٨) بغداد ظافرا بعد أن حاصرها
الصفحه ٩ : «مارسل ديولافوا»
كانت له بحوث وتحقيقات قيّمة في فن العمارة والريازة في الحضارات الشرقية
المختلفة. ومن
الصفحه ٣٦ : التيار يأخذ معه الطين إلى محلات عميقة من النهر وفي أغلب الأحايين يتحتم على
الربان أن يستعين «بالشاقول
الصفحه ١٦٢ :
يكن في السماء نجم واحد وكان الظلام يملأ الصحراء فلا يستطيعون والحالة هذه من
متابعة السير وأنه
الصفحه ٣٩ :
في يوم ما فإن هذه
الشركات ـ ولا شك ـ ستعلن إفلاسها ولا يسعها أن تعمل البتة!
على مقربة من
الجهة
الصفحه ٨٣ :
يعتقد جماعة من
ساسة أوروبا المحنكين! أنه من الممكن نقل الحضارة الغربية الجديدة إلى الشرق
والعمل
الصفحه ١٢٠ :
أمثال هذه
السيارات وأن يحرم بالتالي الأهلون من وسائل النقل الحديثة!!
أجل من الطبيعي أن
تستطيع
الصفحه ٣٠ : والاطمئنان. ومن الجدير
بالذكر أن طائفة الصابئة لها تقاليد وعادات مذهبية عجيبة جدّا. فليس لديهم مثلا
معبد أو