الصفحه ١٦٤ : تقدمين على خدمة هؤلاء الأوروبيين وتريدين
أن تصحبيهم إلى «خوزستان» قلت له : «أجل يا حضرة سيدي المتصرف وأي
الصفحه ١١٠ :
التجارية لبغداد الآن أثرا بعد عين!
وخان أرتمه عبارة
عن بناء مستطيل الشكل له سقوف جميلة مهيبة تدل على فن
الصفحه ٢٠ : أفلام التصوير وطلب أن أهبها له ظنّا منه بأنها غالية الثمن ولكي
نتخلّص من شر هؤلاء القوم الغلاظ بسرعة
الصفحه ٩٩ :
الترامواي
المترجرجة فطفح بعض ذلك على ملابسي. والغريب أن صاحبي هذا أخذ يلعن الأرض والسماء
لا لشي
الصفحه ١٤٦ : الشريف هذا الذي لا يقل
احترامه لدى الإيرانيين عن الكعبة بيت الله الحرام من دون أن يكون لنا ما يجيز لنا
الصفحه ٩٨ :
ب «تبى» (١) «؟» إلّا أنه ليس لها تلك المزايا التي ذكرت في التوراة من
أنها تعيد إلى العميان النور
الصفحه ١٣٨ : شمل برسيبا أيضا إلّا
أننا نستطيع التصوّر أن الحال لم يكن كذلك على الدوام وفي كل حصار تتعرّض له بابل
الصفحه ١٤٨ :
يقف في طريقكم ما
دمتم تحملون مثل هذا الكتاب» وهنا صاح بخدمه ليهيئوا له جواده المطهم ويذهب بنفسه
الصفحه ١١٧ :
الإنسان الذي يعبر
خلال تلك الأسواق أن يستعمل العصا في عبوره وفي شق الطريق له.
إن من يعتاد أكلات
الصفحه ٣٢ : مصنوعات فلزية من الفضة مزينة بالمينا والرسوم الأخاذة. والحق أن لهم براعة
حقا يدعو للعجب في تلك المصنوعات
الصفحه ٥٠ : له إلّا ما كان معه من
أوراق وصحف الجرائد. ولقد استطاع ـ من حسن الحظ ـ أن يصنع لنفسه ثوبا رقيقا من
الصفحه ٩١ : الطريق الحديد قال له إن للنهر بين
هاتين المدينتين عواقيل ومنعطفات كثيرة ، فلا يمكننا والحالة هذه أن نشق
الصفحه ٣١ : لحم الخروف وسمك وفاكهة وبعد أكل هذا الغذاء يطلب أقرب أقرباء
الميت من الحضور أن يدعو الله لميتهم بالعفو
الصفحه ١٢٦ : لأنه لم يكن له منافس أو مشابه في زهده وتقواه وشجاعته وإخلاصه وذكائه.
والحق أن هذه
المسألة واضحة جلية
الصفحه ١٢ :
كنّا نسير فيه ـ في
حالة الجزر ـ وهددنا الخطر واستولى علينا الخوف أكثر من قبل. ولكن الله كان في