الصفحه ٣٧ : المدينة التي كانت تعد جنة الله في أرضه! ولا ريب أن أجدادنا لو رفعوا رؤوسهم
ورأوا «القرنة» على ما هي عليه
الصفحه ٤٠ : بعد مرور ثلاثة أيام ولم يتح له الصيد على الضفتين ، وأن
هذه السفرة لم تفده شيئا ما ، وأي غلط ارتكبه
الصفحه ٤٢ : عقباه .. ولكن الله سلم
كما أننا لم يطل وقوفنا كثيرا ولم يقع لسفينتنا أو لنا أي مكروه فتابعنا السير
عودا
الصفحه ٥١ : جرائد
التايمس. ولقد شكرت الله عدّة مرات لنجاتنا مما كان يتهددنا من تلك الأخطار
والمصائب!
وبعد أن أخذنا
الصفحه ٥٩ :
يعيدون صناعة تلك
الزوارق عودا على بدء»! هكذا ذكر هردوت زورقا ليس له مقدمة ولا مؤخرة ، ولا يضيف
الصفحه ٦٠ : الحقيقة فمن هناك لم أنم بأمان
واطمئنان ، ذلك لأن السرير الذي وضعه لنا صديقنا پرپساسكال ـ عفا الله عنه
الصفحه ٦٥ :
المدينة كانت
مندرسة عندما جاء الخليفة العباسي الثاني أبو جعفر عبد الله المنصور في سنة ١٤٥
الهجرية
الصفحه ٦٩ : بحسب
أوامر الله
__________________
(١) هو باب الطلسم
المعروف قديما بباب الحلبة ، نسفه الأتراك في
الصفحه ٧٢ : ولكنهم جميعا يتفقون على أن
القرآن كلام الله المجيد وضعه بلغة عربية فصيحة يعين فيه قوانينه لبني البشر لأجل
الصفحه ٩١ : الطريق الحديد قال له إن للنهر بين
هاتين المدينتين عواقيل ومنعطفات كثيرة ، فلا يمكننا والحالة هذه أن نشق
الصفحه ١٠١ : تحت ملابسه على تلك الصورة الغريبة التي لم يسبقه إليها أحد! فقلت له :
الواقع إنه شيء
عجيب .. إنك تحمل
الصفحه ١١٧ :
الإنسان الذي يعبر
خلال تلك الأسواق أن يستعمل العصا في عبوره وفي شق الطريق له.
إن من يعتاد أكلات
الصفحه ١٢٦ : لأنه لم يكن له منافس أو مشابه في زهده وتقواه وشجاعته وإخلاصه وذكائه.
والحق أن هذه
المسألة واضحة جلية
الصفحه ١٤٠ : المنية عاجلته وأصبحت بعد ذلك قلعة حربية
يونانية ، أما الآن فقد انقلبت تلا من تراب ليس له مظهر ولا شكل
الصفحه ١٤٣ :
والتهيؤ لإطلاق
النار ، ولكن الله سلم إذ ما كدنا نقترب بضع خطوات حتى وجدنا أن هذه الأشباح التي