الصفحه ١٢٨ : الموضع محل إقامة وسكنى
له.
مضت عدّة سنوات
على إجراء انكلترا تنقيبات واسعة في أرض عاصمة بختنصر هذه وأن
الصفحه ١٥٤ :
خرائب قصر طيسفون
التي تشبه شبحا أسود ضخما ، ولكن الظلمة ما فتئت أن ملأت المكان وتعالت أصوات
الصفحه ٩٢ : والضيق بعد أن مررنا بتلك المزارع
الفتانة التي لا أدري كيف انتهت وانقلبت إلى هذا الشكل بهذه السرعة
الصفحه ١٦٦ : كيف ذلك والحالة هذه أخذ زوجي مارسل
يفكر في طريقة لننجو بها مما نحن فيه من مأزق حرج. وفجأة سمعته يطلب
الصفحه ٣٦ : السفينة بعد
عدّة ساعات قرية صغيرة تسمّى «القرنة» وهي تقع في مكان يلتقي فيه نهرا دجلة
والفرات ويتكوّن من
الصفحه ١٤٤ : الطالبين.
ولقد علمت أن
هؤلاء الحجارين اتخذوا هذا المكان لاستقبال القادمين من أفراد القوافل الذين كثيرا
ما
الصفحه ٦٢ : الأهلون إلى الطبقة الأولى من منازلهم ومع أن مدافئهم مملوءة بالنار
على الدوام فهم يرتجفون بردا. وبقدر ما
الصفحه ١٦٤ : تقدمين على خدمة هؤلاء الأوروبيين وتريدين
أن تصحبيهم إلى «خوزستان» قلت له : «أجل يا حضرة سيدي المتصرف وأي
الصفحه ٢٤ : ؟!
في هذه المدينة
الموبوءة طبقات مختلفة متفاوتة كما فيها أنماط شتى من الأهلين كل له خصائصه
المميّزة من
الصفحه ٩٨ : ء والقدر وما يريده الله لعباده. والمهم أننا وصلنا إلى المنزل سالمين
، لم يحدث لنا في هذا الطريق الخطر ما
الصفحه ١٠٩ :
نقول يرحم الله
هاتين السيدتين الجميلتين وينزل عليهما شآبيب رحمته وعفوه.
والواقع أن جمال
منظر
الصفحه ٩٥ : الآخرون كما أن الموظفين الأتراك لا يصغون إلى شكاويهم
من العذاب الذي يسببه لهم الأهلون والكلمات النابية
الصفحه ١٤٨ :
يقف في طريقكم ما
دمتم تحملون مثل هذا الكتاب» وهنا صاح بخدمه ليهيئوا له جواده المطهم ويذهب بنفسه
الصفحه ١٥٥ : وإلحاف. فقال له الربان : ألست مسلما
متدينا .. ماذا تريد أن تفعل بهما؟
قال : أعلم أن ماء
العنب حرام إلّا
الصفحه ١٥٦ : ؟!
وعندما أراد
التركي الانصراف حاول التعبير عن شكره للربان فقال : «أرجو أن تصبح إنكلترا مثل
تركيا دولة كبيرة