الصفحه ١٢٩ : دينار ، ما رأيت أحد قط أعلم منه. مات سنة خمس وتسعين.
وعن أخيه عبد الله
بن محمد المجمع على انه ثقة
الصفحه ١٤٩ :
الاحاديث النبوية
الف
الحديث
الصفحة
اعطيت آية الكرسى من كنز تحت العرش
الصفحه ١٤ : فتهدده ففر منه ، فنزل البحر الى بلاد الروم فى سنة ثمان وتسعين فاتصل
بأبى يزيد بن عثمان فعظمه وأخذ اهل
الصفحه ٢٦ : ، وسمع من بعض شيوخ دمشق ماتت عن تسعين سنة.
اعلام النساء ٢ /
١٠٣. الدرر الكامنة ٢ / ١٢٥٨. انباء الغمر
الصفحه ٥٨ : ، ولد زنا. وهذا مشهور من قديم والى اليوم
انه ما يبغض عليا رضى الله عنه الا ولد زنا.
وروينا ذلك ايضا
الصفحه ٦٦ :
فى خصلة منهن أحب
الى من أن اعطى حمر النعم ، قيل : وما هن؟ قال : تزوجه فاطمة بنت رسول الله صلى
الله
الصفحه ٧٠ : يذكر وافيه عن الصنابحى ، قال : ولا يعرف هذا الحديث عن واحد من الثقات
غير شريك ، وفى الباب عن ابن عباس
الصفحه ٧٧ : ، وقالوا : كان شيعيا ، ولكن
روى عنه مثل شعبة ، وغيره من الكبار ، ومع ذلك فلم ينفرد به ، فقد رواه سفيان
الصفحه ٨٩ :
عنه ، قال : كنت
اذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا نفعنى الله بما شاء منه فاذا
حدثنى
الصفحه ٩٧ : فقدم المدينة ، فقال : ابعث الى
جعفر بن محمد من يأتينى به تعبا قتلنى الله ان لم أقتله ، قال : فامسكت عنه
الصفحه ١٠٥ :
عباس ، قال : انى
لواقف فى قوم فدعوا الله لعمر بن الخطاب ، وقد وضع على سريره ، اذا رجل من خلفى قد
الصفحه ١٢٧ :
عثمان بن عفان ،
وجماعة من الصحابة.
وروينا عن على رضى
الله عنه انه ، قال : يا رسول الله : أرأيت
الصفحه ١٣٥ : ، والتقلل من الدنيا ، وتوفى سنة تسعين وستمائة عن نحو خمس
وتسعين سنة ، ونزل الحديث فى الدنيا بموته درجة
الصفحه ١٤٣ :
وسلم ، ان على
حوضى أربعة اركان ، فاول ركن منها فى يد أبى بكر ، والركن الثانى فى يد عمر ،
والركن
الصفحه ٥٢ : عليا فقال : أتخلفنى؟ فقال : أما
ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى ، غيرانه لا نبى بعدى.
وبه الى