الصفحه ١١٦ : الباهلى ، وعائشة.
وصح من حديث عبد
الله بن عمر ، وقال : تخلف عنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فى سفرة
الصفحه ١٢١ :
غير هذا والله
اعلم.
* * *
ومما روينا من
طريق موسى الكاظم ، وأخيه على ، وأبيه جعفر الصادق رضى
الصفحه ١٢٥ : الثابت عن النبى صلى الله عليه وسلم ، فى عدد شعب
الايمان (٣٣٦) فخرج أبو الصلت من عهدته.
وفى الجملة حيث
الصفحه ١٧ :
شيوخ شمس الدين
الجزرى :
ترجمة الجزرى شمس
الدين ، وحياته وشخصيته من نواحيها الشتى متوفرة ومذكورة
الصفحه ٣٧ : ، لمحمد بن محمد الشهير
بالجزرى منه نسخة بدار الكتب المصرية برقم ٢٦١٩.
ثم قال ص ٧ من
المقدمة نفسها :
١٧
الصفحه ٥٩ : ) بمنزلها (بسفح قاسيون) (٨٧) أخبرنا ابو المظفر بن المنى فى كتابه ، أخبرنا محمد بن أبى
بكر الحافظ ، أخبرنا
الصفحه ٧٥ : ، كما اخرجناه سواء.
وقالت فرقة من الملاحدة : هذا حديث كذب
لا يجوز رواية مثله عن النبى ، ومتى صح هذا
الصفحه ٧٩ :
قلت : فهذا نزر من
بحر ، وقل من كثر ، بالنسبة الى مناقبه الجليلة ، ومحاسنه الجميلة ، ولو ذهبنا
الصفحه ١١١ : .
فمما رويناه عنه
من طريق حفيده زيد بن زين العابدين على بن الحسين ، الذى استشهد فى صفر سنة احدى
وعشرين
الصفحه ١١٥ : مسح
برأسه ، ثم غسل رجليه ، ثم قال : هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ثم
قرأ شيئا من القرآن
الصفحه ١١٨ :
لكان أسفل الخف
أولى بالمسح من اعلاه ، وقد رأيت رسول الله صلى الله على وسلم ، يمسح على ظاهر
خفيه
الصفحه ١٣٩ :
وسهروردية.
فاما الاحمدية
فانه لبسها من يد والده الشيخ محى الدين ابراهيم المذكور ، وهو لبسها من
الصفحه ١٦ :
ولدا عالما فولد
له صاحب الترجمة فى ليلة السبت الخامس والعشرين من رمضان سنة ٧٥١ احدى وخمسين
الصفحه ١٨ :
الدين ابن تيمية
عدة مصنفات فى علوم شتى ، واذن له فى الافتاء فافتى فى شبيبته ، وسمع فى الصغر من
الصفحه ٣٢ : :
هذا الكتاب من
تآليف شمس الدين الجزرى جمع فيه يسيرا ونذرا من الاحاديث الصحيحة المسندة
المتواترة الثابتة