الصفحه ٨ :
كبار التابعين وعلماء المفسرين فيه : ان لعلى سبعين منقبة ما كانت لاحد من اصحاب
النبى صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٤٠ : يكون اجماع
المؤرخين واصحاب المعاجم على انه توفى بشيراز فى ربيع الاول سنة ٨٣٣ هجرية ، ودفن
بمدرسته التى
الصفحه ١٢٥ : عبد السلام ، ومحمد بن أسلم ، قالا : حدثنا على
بن موسى الرضا عن أبيه ، فذكره باسناده ، غير أنه قال
الصفحه ١٢٩ : دينار ، ما رأيت أحد قط أعلم منه. مات سنة خمس وتسعين.
وعن أخيه عبد الله
بن محمد المجمع على انه ثقة
الصفحه ١٤٤ : عندنا ، فارجو ان يكون ابو بكر وعمر وعثمان وعلى رضى الله
عنهم ، أخوانا على سرر متقابلين.
وبه الى أبى
الصفحه ٧ : من كافة النواحى ، لذلك نجد فى كل كتاب وسفر شطرا من مناقبه
، ونتفا من فضائله الجمة ، وهذا ان دل على شى
الصفحه ١٣ : السلام ، اردفها بمسلسلات
من حديثه ، وبمتصلات من روايته ، وتحديثه ، وبأعلى اسناد صحيح اليه.
ان الكتاب
الصفحه ١٦ : شيراز ، وانتفع به الناس فى جميع هذه
الجهات لاسيما القراآت وألزمه سلطان شيراز أن يلى قضاءها فأجاب مكرها
الصفحه ٢٧ : ،
الا انه فى الواقع خاض عباب اكثر العلوم الاسلامية ووضع فى كل فن مصنفا ورسالة
خاصة فترك للمكتبة
الصفحه ٤١ : بعد تمام هذا الكتاب ان شاء الله ... انه سميع مجيب ... ولى التوفيق
... وهو المعين ... وهو على كل شى
الصفحه ٤٥ : لله على أن
هدانا لدين الاسلام ، ووفقنا لسنة نبيه عليه افضل الصلاة والسلام ، وحبانا لمحبة
اهل بيته
الصفحه ٥١ : أبو موسى المدينى فى كتابه المسلسل بالاسماء ، وقال : وهذا الحديث
مسلسل من وجه آخر ، وهو ان كل واحدة من
الصفحه ٦٤ : له : لو سألته ، قال : فسألته ، فقال : ان رسول الله صلى
الله عليه وسلم بعث الى وأنا أرمد العين يوم
الصفحه ٩٦ : النعماء التى لا
تحصى عددا ، أسئلك ان تصلى على محمد وآل محمد وبك أدرأ فى نحور الاعداء والجبارين.
اللهم
الصفحه ٩٨ : ربيع الحق أبا عبد الله جائزته وكسوته ، فانصرف فلحقته ، فقلت : انى قد رأيت
قبل ذلك ما لم يرو رأيت بعد