الصفحه ٩ : رجل
اقرله اعداؤه وخصومه بالفضل ، ولم يمكنهم جحد مناقبه ، ولا كتمان فضائله ، فقد
علمت انه استولى بنو
الصفحه ٧٧ : علينا؟ قال انى ان استخلف عليكم فتعصون خليفتى ينزل عليكم
العذاب ، قالوا : الا تستخلف أبا بكر؟ قال : ان
الصفحه ٩٩ : شعيب بن شاپور ، حدثنى عثمان بن
أبى العاتكة الهلالى (٢٥١) عن على بن يزيد (٢٥٢) انه أخبره ، ان أبا عبد
الصفحه ١٢٤ : ـ وهذا الجرح مردود من وجوه
:
١ ـ ان الجرح بالتشيع : ورد الحديث به
باطل عقلا ونقلا ، اما الاول فان مدار
الصفحه ١٣٨ :
ووقع لى ايضا من
غيره هذه الطريق باللقى ، والروية ، وسماع الحديث ، ان بينى وبين امير المؤمنين
الصفحه ١٤٢ :
يحبه الحبيب (ان
المحب لمن يحب مطيع) فلا شك عند كل عاقل منصف موفق ان امير المؤمنين عليا رضى الله
الصفحه ١٥ : فى القراآت العشر) جوده وذكر ان ابن الخباز
اجاز له واتهم فى ذلك.
وقرأت بخط القاضى
علاء الدين بن خطيب
الصفحه ٧٣ :
وأخرج الحاكم فى
صحيحه ، من حديث ابن مسعود ، قال : كنا نتحدث ان أقضى اهل المدينة على بن أبى طالب
الصفحه ١١٣ :
الحافظ ، أخبرنا
ابراهيم بن الحسن المقسمى حدثنا حجاج (٣٠٧) قال : قال ابن جريح ، حدثنا شيبة ان محمد
الصفحه ١١٤ :
ثلثا ، وغسل ذراعيه ثلثا ، ومسح برأسه وغسل قدميه ثلاثا ثلاثا ، ثم قام فشرب من
فضل وضوءه ، ثم قال : انى
الصفحه ١١٧ : رضى
الله عنه ، قال : لو كان الدين بالرأى
__________________
ـ لم ان عمل الصحابة حجة اخرى الى القول
الصفحه ١٢٧ :
عثمان بن عفان ،
وجماعة من الصحابة.
وروينا عن على رضى
الله عنه انه ، قال : يا رسول الله : أرأيت
الصفحه ١٢٨ :
والترمذى (٣٤٣) والنسائى ، وابن ماجة (٣٤٤) وانما قال ذلك امير المؤمنين لابن عباس لانه بلغه انه كان
الصفحه ١٣١ : سعيد بن عبد الله الجهنى ، ان محمد بن عمر
بن على بن ابى طالب حدثه عن أبيه ، عن جده ، على بن أبى طالب رضى
الصفحه ١٤٠ : طالب بغير واسطة ، واهل الحديث لا يعرفون
للحسن البصرى سماعا من على ، مع انه عاصره بلا شك ، فانه ولد فى