الصفحه ٣٥ : : «الكلمة
المستعملة فيما هي موضوعة له من غير تأويل في الوضع» واحترز بقوله : «من غير تأويل
في الوضع» حتى لا
الصفحه ٤٥ :
قد آذاني» فإنّ هذا القول وأشباهه تعريض بالطلب ، وليس هذا القول موضوعا في
مقابلة الطلب لا حقيقة ولا
الصفحه ٥٦ : » وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الإمام عبد
القاهر الجرجاني في كتابيه دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة
الصفحه ٦٥ : شيئين بينهما اشتراك في معان تعمّهما ويوصفان بها ، وافتراق في أشياء
ينفرد كل واحد منهما بصفتها.
وهو
الصفحه ٨٢ :
«مضمرا». وهذا التشبيه المؤكد أو المضمر ينقسم أقساما ، منها :
ـ ما يقع فيه
المشبه والمشبه به موقع
الصفحه ٩١ :
في الجو. ووجه الشبه في كليهما محذوف ، ولهذا فهو تشبيه مجمل.
ومن التشبيه
المجمل ما وجه شبهه ظاهر
الصفحه ١٠٥ : : والتشبيه إذا
ما حذفت منه الأداة ووجه الشبه فهو «التشبيه البليغ» وهو أعلى مراتب التشبيه في
البلاغة وقوة
الصفحه ١٢٥ : أشفى للصدر ، وأدعى للفكر
، وأبلغ في التنبيه والزجر ... وهكذا الحكم إذا استقصيت فنون القول وضروبه
الصفحه ١٢٦ : رجلا
أراد أن يضرب لك مثلا في تنافي الشيئين فقال : هذا وذاك هل يجتمعان؟ وأشار إلى ماء
ونار حاضرين ، وجدت
الصفحه ١٤٩ : في جذور الشعر الناشىء عن
الهم. وعلى هذا فإسناد الاخترام والإشابة إلى الهم مجاز عقلي علاقته «السببية
الصفحه ١٥٠ :
إلى غير الفاعل الحقيقي لأن الذي يضرس ويطحن هو الحوادث والكوارث التي تقع
في الزمان والأيام. فإسناد
الصفحه ١٥٤ : .
١ ـ سيذكرني قومي إذا جدّ جدّهم
وفي الليلة
الظلماء يفتقد البدر
فالمجاز في
البيت هو في
الصفحه ١٧٣ : جعفر بقوله : «هي استعارة بعض الألفاظ في موضع بعض على التوسع والمجاز».
٤ ـ وعرّفها
القاضي الجرجاني
الصفحه ١٧٨ : فبكى
فالمجاز هنا في
كلمة «المشيب» حيث شبّه بإنسان على تخيل أن المشيب قد تمثل في صورة إنسان
الصفحه ١٨٢ :
١ ـ مثال ذلك
لفظة «كوكبا» في قول التهامي الشاعر راثيا ابنا صغيرا له :
يا «كوكبا»
ما كان