الصفحه ١٥٧ : القزويني ، هو ما كانت العلاقة بين ما استعمل فيه وما وضع له
ملابسة غير التشبيه ، وذلك مثل لفظة «اليد» إذا
الصفحه ٨ :
في شؤون العقيدة والسياسة. فكان طبيعيا لذلك كله أن تكثر الملاحظات
البيانية والنقدية تلك التي نلتقي
الصفحه ٣٦ : ينتقل إلى أقسامه ، فيقسمه قسمين أساسيين : مجازا لغويا في المفرد ، ومجازا
عقليا في الجملة ثمّ يفرّع هذين
الصفحه ٤٧ :
بالمجاز ومدخلّا فيه الاستعارة والتمثيل والكناية. وهو في إدخاله الكناية
في المجاز يخالف ابن الأثير
الصفحه ٨٤ :
فإن وجه الشبه
في هذا التشبيه أو الجامع بين الطرفين هو الهيئة الحاصلة من حصول أشياء مشرقة بيض
في
الصفحه ٩٥ :
فإن كلّا سبب
لندرة حضور المشبه به في الذهن ، أو لقلة تكرره على الحس ، كما مر من تشبيه الشمس
الصفحه ١٠١ :
الأمر على خلاف ذلك فهو التشبيه المعكوس أو المقلوب طلبا للمبالغة بادّعاء
أن وجه الشبه في المشبه
الصفحه ١١٤ :
ووصف ما تنفر منه النفس.
وتجدر الإشارة
أخيرا إلى أن جميع هذه الأغراض ترجع في الغالب إلى المشبّه
الصفحه ١٢٧ :
ووجود شيء لم يوجد ولم يعرف من أصله في ذاته وصفته ...».
«وإذا ثبت هذا
الأصل وهو أن تصوير الشبه
الصفحه ١٦٠ :
في كون الرجل ربيئة ، إذ ما عداها من أعضاء الجسم لا يغني شيئا مع فقدها ،
فصارت كأنها الشخص كله
الصفحه ١٦٢ : إليه في
المستقبل.
ومنه كذلك : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي
الصفحه ١٧٢ :
وهم يعدون هذا
النوع من أجمل الصور البيانية لما فيه من التشخيص والتجسيد وبث الحياة والحركة في
الصفحه ٢٢٣ :
٤ ـ كتب عمرو
بن مسعدة الكاتب إلى المأمون في أمر بعض أصحابه وهو : «أما بعد فقد استشفع بي فلان
إلى
الصفحه ١٠ :
أخذوا يضيفون إلى ملاحظات العرب الخاصة في البلاغة ملاحظات الأمم الأجنبية
وخاصة اليونان ، ومضوا من
الصفحه ١٤ :
بين مذهبين في الشعر متقابلين من حيث صنع الشعر ونقده. والمذهب الأول هو
مذهب أبي عبادة البحتري ودعاة