الصفحه ٤٩ : منالا. ولم يكتف بذلك وإنما أضاف إليه فوائد عثر عليها
في كتب المتقدمين ، وزوائد لم يظفر بها في كلام أحد
الصفحه ٢١٢ :
والتعقيب عليها بالشرح والتحليل خير وسيلة لتوضيح أقسام الكناية وبيان أثر صورها
المختلفة في بلاغة الكلام
الصفحه ٢٠١ : بالحركة والاضطراب والحيوية والمشاعر المختلفة من فزع وخوف ودهشة هي
وليدة الاستعارة التي بالغ الشاعر في
الصفحه ١٤٧ : المرسل ، بل في الإسناد وهذا يدرك بالعقل.
* * *
على ضوء هذا
الشرح نستطيع أن نستنبط القواعد التالية
الصفحه ١٤٥ :
ولما كان
الكلام السابق مجملا فإنّا نورد فيما يلي طائفة من الأمثلة ثمّ نعقب عليها بالشرح
والتحليل
الصفحه ١٦٣ :
فالمجاز في
كلمة «البحر» حيث أراد بها الشاعر «السفن» التي تجري فيه ، فالبحر هو محل جريان
السفن
الصفحه ١٠٠ :
في حمرة
الورد شيء من تلهّبها
وللقضيب نصيب
من تثنيها
وقال أيضا في
الصفحه ٩٠ :
كم وجوه مثل
النهار ضياء
لنفوس كالليل
في الإظلام
فالبيت هنا فيه
الصفحه ١٥٥ :
الحكمي أو العقلي ـ أن يكون للفعل فاعل في التقدير إذا أنت نقلت الفعل إليه
عدت به إلى الحقيقة ، مثل
الصفحه ٤٦ :
الجانب الذي تكلّم فيه عن مباحث علم البيان من مجاز واستعارة وتشبيه
وكناية. وقد قصدنا من وراء هذا
الصفحه ٩٣ :
تدقيق نظر ، وذلك لظهور وجهه في بادىء الرأي.
وسبب ظهوره
أمران : الأول كون الشيء جمليا ، فإن
الصفحه ١٣٨ : البلاغة ، وبه بانت لغتها عن سائر اللغات» (٢).
ويعرف عبد
القاهر الجرجاني «٤٧١ ه» الحقيقة في المفرد بقوله
الصفحه ١٤٣ :
الجاري هذا المجرى ، فإنّه إن لم يكن في المجاز زيادة فائدة على الحقيقة لا
يعدل إليه» (١).
وبعد
الصفحه ٧٤ :
يكون من الماء. وعلى هذا الوجه يجري أكثر تشبيهات القرآن ، وهي الغاية في
الجودة ، والنهاية في الحسن
الصفحه ٩٨ :
فالمشبه هنا هو
الصبح والمشبه به هو غرّة مهر أشقر ، وهذا تشبيه مقلوب ، لأن العادة في عرف
الأدباء أن