الصفحه ٢٢٠ : الحقيقة في اللمس.
وذهب غيره إلى
أن المراد باللمس هو الجماع ، وذلك مجاز فيه وهو الكناية ، وكل موضع ترد
الصفحه ٥٢ : الاستعارة باعتبار الطرفين قسمين لأن اجتماعهما في شيء إما ممكن نحو «أحييناه»
في قوله تعالى : (أَوَمَنْ كانَ
الصفحه ٥٣ : المستعار منه.
وقد يجتمع
التجريد والترشيح في الاستعارة كقول زهير السابق :
لدى أسد شاكي
السلاح
الصفحه ٦٨ :
د ـ ويكونان في
المشمومات ، أي مما يدرك بحاسة الشم من الروائح ، وهذا نحو تشبيه رائحة بعض
الرياحين
الصفحه ٧١ :
بِهِ
الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عاصِفٍ.) والمعنى الجامع بينهما بعد التلاقي ، وعدم الانتفاع.
وكذلك قوله
الصفحه ٧٩ :
و «كأن» حرف
مركب عند أكثر علماء اللغة من الكاف وإن. قالوا : والأصل في «كأن زيدا أسد» «إن
زيدا كأسد
الصفحه ٨٠ :
ليس فيه الرجحان ، ومن شأن البعيد عن الإدراك أن يكون إدراكه كذلك دون
التحقق المشعر بالظهور وقرب
الصفحه ١٠٣ :
فالبحتري لم
يأت بالتشبيه صريحا فيقول : إن حال الممدوح يضحك في غير مبالاة عند ملاقاة الشجعان
الصفحه ١١٣ : جهة القوة والضعف والزيادة والنقصان.
٤ ـ تقرير حال
المشبّه : وذلك بتثبيت حال المشبّه في نفس السامع
الصفحه ١١٧ : وثغر
وخدّ
في البيت الأول
شبّه البدر بالوجه ، والليل بالشعر ، والغصن بالقد ، وفي البيت الثاني
الصفحه ١٤٨ :
هامان سببا في البناء أسند الفعل إليه.
٢ ـ إنا لمن
معشر أفنى أوائلهم
قيل
الصفحه ١٦٤ :
سقتك الغوادي
مربعا ثم مربعا (١)
فالمجاز في
كلمة «معن» يراد به قبره ، فقد أطلق الشاعر الحالّ
الصفحه ١٨٨ :
«التكلم في الأعراض» «بالتفكه» بجامع أن بعض النفوس قد تميل إلى كل ، ثم
اشتق من «التفكه» تفكه بمعنى
الصفحه ١٨٩ : معا.
أ ـ فمن أمثلة
الاستعارة المطلقة قوله تعالى : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي
الصفحه ١٩٥ : للصيد افترسه الأسد في جملة ما افترس.
والمتنبي لم يستعمل البيت في هذا المعنى الحقيقي ، وإنّما استعمله