الصفحه ١١١ :
وقول ابن
الرومي في وصف لحية طويلة :
ولحية سائلة
منصبّة
شهباء تحكي
ذنب
الصفحه ١٢١ :
فهنا أربعة
تشبيهات ، كلّ واحد منها تشبيه صورة بصورة وحسن في معناه.
ومن تشبيه
المركب بالمركب مع
الصفحه ١٢٨ :
أيا غائبا
حاضرا في الفؤاد
سلام على
الحاضر الغائب (١)
ثم يخلص عبد
الصفحه ١٣٠ :
الآية بالعرجون القديم ، وذلك في هيئة نحوله واستدارته لا في مقداره ، فإن
مقدار الهلال عظيم ولا نسبة
الصفحه ١٣١ :
يمشون في حلق
الحديد كما مشت
جرب الجمال
بها الكحيل المشعل
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٣٧ : عليه. وقد يكون غيره ويجوز جوازه لقربه منه إلّا أنّ فيه من
تشبيه واستعارة وكف ما ليس في الأول. كقولك
الصفحه ١٣٩ : فيما وضعت له ، والمجاز هو الكلمة المستعملة في غير ما هي موضوعة له
بالتحقيق استعمالا في الغير بالنسبة
الصفحه ١٤١ : شدّة الحرب ، فإنّ «الوطيس» في الوضع هو «التنور» (١) ، فنقل إلى الحرب استعارة ، ولم يسمع هذا اللفظ على
الصفحه ١٥١ :
الإنبات ، وإنما الذي يفعل إنبات القناة حقيقة حوادث تجدّ في الزمان. وعلى
هذا فإسناد إنبات القناة
الصفحه ١٦٨ :
الألفاظ بعضهما من بعض ، فالمشاركة بين اللفظين في نقل المعنى من أحدهما
إلى الآخر كالمعرفة بين
الصفحه ١٦٩ :
وكثيرا ما
يستعمل الجاحظ في تعليقاته على النصوص عبارات «على التشبيه» : «وعلى المثل» ، «وعلى
الصفحه ١٧٤ : في بعض أحواله أو كان سببا من أسبابه».
٧ ـ وعرّفها
أبو هلال العسكري بقوله : «الاستعارة نقل العبارة
الصفحه ١٩١ : » وهو «الكحل». ولهذا السبب الذي يتمثل في
اقتران الاستعارة بما يلائم المشبه به والمشبه معا تسمى الاستعارة
الصفحه ٢٠٠ : تجسيم الأمور المعنوية وذلك بإبرازها للعيان في صورة شخوص وكائنات حية
يصدر عنها كل ما يصدر عن الكائنات