الصفحه ١٩٠ : ثانية ، و «الغمامة» مرة ثالثة ، و «ليث الشرى» مرة رابعة ، و
«الحمام» مرة خامسة. والقرينة في كل استعارة
الصفحه ٢١٣ : (١)
فالكناية هنا
في البيت الثالث ، هي «بعيدة مهوى القرط» ، ومهوى القرط المسافة من شحمة الأذن إلى
الكتف. فابن
الصفحه ٢٣٠ : ......................................................... ١٤٣
المجاز المرسل......................................................... ١٥٦
المبحث
الثالث
الصفحه ١٨ :
تلك نبذة من
مقدمة كتاب «العمدة في محاسن الشعر وآدابه» توضح غرض ابن رشيق من وراء تصنيفه ،
والمنهاج
الصفحه ٢٠ :
وقد صرّح بأنّه
لم يؤلف كتابه على طريقة المتكلمين ، وإنّما ألّفه على طريقة صنّاع الكلام من
الشعرا
الصفحه ٤٦ : وصاحب المصنفات
المختلفة في النحو والفقه وأصول الدين والبلاغة. ومما صنفه في البلاغة كتاب «الطراز
المتضمن
الصفحه ٨ : بها في تراجم بعض الشعراء الجاهليين والإسلاميين
في كتاب مثل كتاب الأغاني.
وإذا انتقلنا
إلى العصر
الصفحه ٣٩ :
مباحث البلاغة من غير فصل بينها.
أمّا من حيث
مباحث علم البيان التي عرض لها في كتابه فلم تتجاوز
الصفحه ١٣ : وعقلي ، ثمّ
فصّل القول في العقلي منه تفصيلا أفاد منه فيما بعد عبد القاهر الجرجاني في كتاب «أسرار
البلاغة
الصفحه ١٥ : ذكره الآمدي في منهاج بحثه ، ولكنه مفقود
من الكتاب ، وأعني به الباب الذي أفرده لما وقع في شعر أبي تمام
الصفحه ١٢ : وإن لم يكن معتزليا (١) مثله ابن قتيبة الدينوري «٢٧٦ ه» ففي كتابه «تأويل
مشكل القرآن» يتحدّث أولا عن
الصفحه ١٩ : أثنائه ، فهي
ضالة بين الأمثلة لا توجد إلّا بالتأمل الطويل والتصفح الكثير ، فرأيت أن أعمل
كتابي هذا مشتملا
الصفحه ٣٨ : فيها.
* * *
ابن مالك :
ومن أولئك
العلماء بدر الدين بن مالك المتوفى سنة ٦٨٦ للهجرة ، وصاحب كتاب
الصفحه ٥٦ : » وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الإمام عبد
القاهر الجرجاني في كتابيه دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة
الصفحه ٦٦ : ابن رشيق كان ينظر أيضا إلى قول قدامة الآنف الذكر عند ما قال في كتابه العمدة
ما معناه : إن المشبه لو