الصفحه ٢٦ :
بين نوعي الاستعارة في الجنس ، وجه الشبه العقلي في الاستعارة ، الاستعارة
والمبالغة في التشبيه
الصفحه ٢٧ : المفصلة بالصورة المجملة ، إذ بالتفصيل تعرف المسائل ،
وبالإجمال تحفظ في العقل.
وبهذه الطريقة
امتاز كتاباه
الصفحه ٨٩ :
فالمشبه في هذا
البيت هو الليل في ظلامه وهوله ، والمشبه به هو موج البحر ، وأن هذا الليل أرخى
عليه
الصفحه ١٤٤ :
المتكلم من الحكم فيه لضرب من التأويل إفادة للخلاف لا بواسطة وضع ، كقولك
: أنبت الربيع البقل ، وشفى
الصفحه ١٧١ : يشاكل النطق. ومما جاء من هذا النوع في القرآن قوله : (يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ
امْتَلَأْتِ
الصفحه ١٧٧ : .)
ففي الآية
الكريمة مجازان لغويان في كلمتي «الظلمات والنور» قصد بالأولى «الضلال» وبالثانية «الهدى
الصفحه ٢٢٤ : » فجمال هذه الكناية ليس في
المعنى المكنى عنه وهو «البعد الشاسع الذي يفصل بين الرجلين» وإنما هو في الإتيان
الصفحه ٥ :
مقدّمة
هذا الكتاب يضم
بين دفتيه محاضرات في «علم البيان» ألقيتها على طلبة الصف الثاني في قسم
الصفحه ٩ :
عنده يعني بيان المعنى. ومع هذا فقد وردت في كتابه «مجاز القرآن» إشارات
إلى بعض الأساليب البيانية
الصفحه ١٧ :
مختلفين فيه ، متخلفين عن كثير منه : يقدمون ويؤخرون ، ويقلون ويكثرون ، قد بوّبوه
أبوابا مبهمة ، ولقبوه
الصفحه ٢٩ :
الزمخشري في البلاغة عند حد تطبيق آراء عبد القاهر في تفسيره تطبيقا مستقصيا ،
ولكنه وصل هذا التطبيق بكثير من
الصفحه ٣٣ : وعلماء الكلام في صور
الإدراك.
* * *
وأقسام وجه
الشبه عند السكاكي كثيرة :
فوجه الشبه
عنده إمّا أن
الصفحه ٧٥ : ء
يتمنى مخيّر
أن يكونا
في كؤوس
كأنهن نجوم
جاريات
بروجها أيدينا
الصفحه ٨٣ :
إليه كالتذاذ السائمة بالمرعى ، فإنه كان يشبب به في الأشعار لحسنه وطيبه. وإذا
قدرنا الأداة هنا قلنا
الصفحه ٩٤ : . فالشمس إذا أحدّ الإنسان
النظر إليها ليتبين جرمها وجدها مؤدية إلى هذه الهيئة ، وكذلك المرآة إذا كانت في
كف