الصفحه ٢٥ : المجاز
العقلي في الجمل لا المفردات ، الحذف والزيادة ، وهل هما من المجاز أم لا.
٢ ـ التشبيه : التشبيه
الصفحه ٢٨ :
الجرجاني في «دلائل الإعجاز» و «أسرار البلاغة».
أجل لقد تتلمذ
على عبد القاهر في هذين الكتابين
الصفحه ٣٤ :
ولا يفوته هنا
أن يبدي رأيه في التشبيه التمثيلي مقررا أنّ وجه الشبه فيه ينبغي أن يكون مركبا ،
أي
الصفحه ٥٤ :
فيه : «قد يضمر التشبيه في النفس فلا يصرّح بشيء من أركانه سوى المشبه ،
ويدل عليه بأن يثبت للمشبه
الصفحه ٦٣ :
ويوضح عبد
القاهر رأيه هذا في موضع آخر من كتابه بقوله : «واعلم أن الشيئين إذا شبّه أحدهما
بالآخر
الصفحه ٦٩ :
الحسي ، لاشتراك الحس والخيال في أن المدرك بهما صورة لا معنى ، وذلك كقول
الشاعر :
وكأنّ
الصفحه ٧٣ :
بها ، والجامع بين الأمرين العظم ، والفائدة فيه التشويق إلى الجنة بحسن
الصفة.
ومثله قوله
تعالى
الصفحه ١٠٩ :
يكون المشبه أمرا معنويا ، لأن النفس لا تسلّم بالمعنويات تسليمها بالحسيّات ، ومن
أجل ذلك تكون في حاجة
الصفحه ١٣٣ : تشبيهاتهم ، لأنّهم يصفونها بالأقلام والعنم وما أشبه
ذلك. والبنان قريب الشبه من أعواد المساويك في القدر
الصفحه ١٧٦ : طرفيها إلى : تصريحية ومكنية.
١ ـ فالاستعارة
التصريحية : وهي ما صرّح فيها بلفظ المشبه به ، أو ما استعير
الصفحه ١٩٧ :
ومن خصائصها
كذلك التشخيص والتجسيد في المعنويات ، وبث الحركة والحياة والنطق في الجماد ، وقد
التفت
الصفحه ١٩٨ :
أبلغ من الانشقاق ، لأنّ الانشقاق قد يحدث في الشيء من غير تباين. واستعارة
«الغيض» لشدّة الغليان
الصفحه ٢٠ : ء والكتاب.
والمتصفح لكتاب
الصناعتين يرى أنّ المؤلف قد ألّم فيه تقريبا بكل مباحث علوم البلاغة الثلاثة
الصفحه ٢١ : ، والاستعارة في كلام العرب
والنبي والصحابة والأعراب ، والاستعارة في أشعار المتقدمين ، وفي كلام المحدثين.
وقد
الصفحه ٢٢ : ء الكلام على مذهب
الأشاعرة. ولد وعاش بجرجان ولم يفارقها حتى توفي سنة ٤٧١ للهجرة ، وله مؤلفات
فيّمة في النحو