الصفحه ١٧٥ : : «الاستعارة مجاز علاقته تشبيه معناه بما وضع له. وكثيرا
ما تطلق الاستعارة على استعمال اسم المشبّه به في المشبّه
الصفحه ١٩٢ : إلى مفردة ومركبة. فالمفردة هي ما كان المستعار
فيها لفظا مفردا كما هو الشأن في الاستعارة التصريحية
الصفحه ١٩٤ : تعب وقتال يهون عليه تسليمها
لأعدائه. والشاعر لم يستعمل البيت في هذا المعنى الحقيقي ، وإنّما استعمله
الصفحه ٢٠٤ :
فهو يمثل
للكناية في كتابه هذا بأمثلة من نحو قوله تعالى : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ ،) وقوله
الصفحه ٧ :
نشأة علم البيان وتطوّره
ـ ١ ـ ترتبط «البلاغة
العربية» في الأذهان عند ذكرها بعلومها الثلاثة
الصفحه ٣٧ :
العكاز سببا في المشي جاز إسناد الفعل إليه.
* * *
وأخيرا ينتقل
السكاكي إلى الكناية فيعرّفها
الصفحه ٤١ :
التشبيه. فإذا ما فرغ من ذلك نراه يشير إلى تفرقة علماء البيان بين التشبيه
والتمثيل ، مع أنهما في رأيه شي
الصفحه ٥٩ : من علماء البلاغة العربية ومؤلفاتهم فيها.
والأمل أن يجد طلاب البلاغة ودارسوها فيما ذكرناه بإيجاز من
الصفحه ١٢٤ : المبالغة ، ولهذا قلّما خلا تشبيه مصيب عن هذا القصد. ولكن ينبغي
ألّا يؤدي الإغراق في المبالغة إلى البعد بين
الصفحه ١٤٥ : يشيب ، وإنّما الشيب يحدث عادة من
ضعف في أصول الشعر ومواطن غذائه. ولكن لما كان مر الليالي وتعاقبها سببا
الصفحه ١٨١ :
شبّهت «الخلافة»
هنا بغادة ترتدي ثوبا طويل الذيل بجامع بهاء المنظر والحسن في كل ، ثم حذف المشبه
به
الصفحه ٤٢ : فيه نقل صورة
إلى غير صورة.
وتقسيمه السابق
للتشبيه هو تقسيم له من حديث المعنى ، ولهذا نراه يقسمه مرة
الصفحه ٥٠ :
أو مختلفين. كذلك يتكلم عن وجه الشبه وأنواعه ، وأدواته : «الكاف ، وكأن ،
ومثل» وما في معناها ، وعن
الصفحه ٦٤ :
ليس صفة مفردة ، ولكنه صورة منتزعة من متعدد ، وهي وجود جانبين لشيء في حالة
حركة وتموج.
عبد القاهر
الصفحه ١٢٠ : ذلك أولى من أن يقال : «يخرج» لأن السلخ أدلّ على
الالتحام من الإخراج.
ومن محاسن
التشبيه المضمر في