الصفحه ٦٨ :
د ـ ويكونان في
المشمومات ، أي مما يدرك بحاسة الشم من الروائح ، وهذا نحو تشبيه رائحة بعض
الرياحين
الصفحه ٧١ :
بِهِ
الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عاصِفٍ.) والمعنى الجامع بينهما بعد التلاقي ، وعدم الانتفاع.
وكذلك قوله
الصفحه ٧٩ :
و «كأن» حرف
مركب عند أكثر علماء اللغة من الكاف وإن. قالوا : والأصل في «كأن زيدا أسد» «إن
زيدا كأسد
الصفحه ٨٠ :
ليس فيه الرجحان ، ومن شأن البعيد عن الإدراك أن يكون إدراكه كذلك دون
التحقق المشعر بالظهور وقرب
الصفحه ١١٣ : جهة القوة والضعف والزيادة والنقصان.
٤ ـ تقرير حال
المشبّه : وذلك بتثبيت حال المشبّه في نفس السامع
الصفحه ١٤٨ :
هامان سببا في البناء أسند الفعل إليه.
٢ ـ إنا لمن
معشر أفنى أوائلهم
قيل
الصفحه ١٦٤ :
سقتك الغوادي
مربعا ثم مربعا (١)
فالمجاز في
كلمة «معن» يراد به قبره ، فقد أطلق الشاعر الحالّ
الصفحه ١٨٨ :
«التكلم في الأعراض» «بالتفكه» بجامع أن بعض النفوس قد تميل إلى كل ، ثم
اشتق من «التفكه» تفكه بمعنى
الصفحه ١٨٩ : معا.
أ ـ فمن أمثلة
الاستعارة المطلقة قوله تعالى : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي
الصفحه ١٩٥ : للصيد افترسه الأسد في جملة ما افترس.
والمتنبي لم يستعمل البيت في هذا المعنى الحقيقي ، وإنّما استعمله
الصفحه ٢٠١ : بالحركة والاضطراب والحيوية والمشاعر المختلفة من فزع وخوف ودهشة هي
وليدة الاستعارة التي بالغ الشاعر في
الصفحه ٣٢ : على الكرم في الكناية ، وإما من باب دلالة الملزوم على اللازم ، أي دلالة
المسبب على السبب كقوله تعالى
الصفحه ٥٨ :
من كل ما تقدم
ندرك أن البلاغة العربية منذ أن تولّاها في القرن السابع الهجري أمثال الفخر
الرازي
الصفحه ١٥٣ : «المفعولية».
٤ ـ قال
النابغة الذبياني :
فبتّ كأني
ساورتني ضئيلة
من الرّقش في
أنيابها
الصفحه ١٦١ : أَمْوالَهُمْ ،) أي الذين كانوا يتامى. وتفصيل ذلك أن اليتيم في اللغة
هو الصغير الذي مات أبوه ، والأمر الوارد في