الصفحه ٥١ :
باعتبار الغرض إلى مقبول أو مسلم الحكم فيه ، أو مردود.
ثم يختم كلامه
بالحديث عن التشبيه البليغ
الصفحه ٧٢ :
إلى ما لم تجر به ، والمعنى الذي يجمع الأمرين الزينة والبهجة ، ثم الهلاك
، وفيه العبرة لمن اعتبر
الصفحه ٨١ : فلحذف أداة التشبيه منه.
ومن التشبيه
المؤكد ما أضيف فيه المشبه به إلى المشبه ، نحو قول الشاعر
الصفحه ٨٨ : قوله
تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ
الصفحه ١٢١ :
فهنا أربعة
تشبيهات ، كلّ واحد منها تشبيه صورة بصورة وحسن في معناه.
ومن تشبيه
المركب بالمركب مع
الصفحه ١٣٠ :
الآية بالعرجون القديم ، وذلك في هيئة نحوله واستدارته لا في مقداره ، فإن
مقدار الهلال عظيم ولا نسبة
الصفحه ١٣١ :
يمشون في حلق
الحديد كما مشت
جرب الجمال
بها الكحيل المشعل
الصفحه ١٣٤ :
كأنّهم في
جنة قد تلاحقت
محاسنها من
روضة وبقاع
يروحون من
تغريدها وحديثها
الصفحه ١٣٩ : فيما وضعت له ، والمجاز هو الكلمة المستعملة في غير ما هي موضوعة له
بالتحقيق استعمالا في الغير بالنسبة
الصفحه ١٥١ :
الإنبات ، وإنما الذي يفعل إنبات القناة حقيقة حوادث تجدّ في الزمان. وعلى
هذا فإسناد إنبات القناة
الصفحه ١٦٨ :
الألفاظ بعضهما من بعض ، فالمشاركة بين اللفظين في نقل المعنى من أحدهما
إلى الآخر كالمعرفة بين
الصفحه ١٩١ : » وهو «الكحل». ولهذا السبب الذي يتمثل في
اقتران الاستعارة بما يلائم المشبه به والمشبه معا تسمى الاستعارة
الصفحه ٢١٢ : . فالمعنى هنا يجوز حمله على الحقيقة كما يجوز حمله على
المجاز (١).
وقد انتهى
البحث في «الكناية» إلى السكاكي
الصفحه ٥٢ : الاستعارة باعتبار الطرفين قسمين لأن اجتماعهما في شيء إما ممكن نحو «أحييناه»
في قوله تعالى : (أَوَمَنْ كانَ
الصفحه ٥٣ : المستعار منه.
وقد يجتمع
التجريد والترشيح في الاستعارة كقول زهير السابق :
لدى أسد شاكي
السلاح